افتتاح أول معمل للابتكار في فنون الطهي بالسعودية
أطعمة يومية شائعة قد تسرع الإصابة بالخرف
مدينة الملك عبدالله الطبية تُجري علاجًا إشعاعيًّا لأورام الدماغ لأول مرة بالسعودية
8 دول في أوبك+ من بينها السعودية تقر خفضًا إضافيًا للإنتاج بـ137 ألف برميل يوميًا اعتبارًا من ديسمبر
المرور: تقيدوا بالتعليمات عند الالتفاف للخلف
ضبط مواطن بحوزته حطب محلي معروض للبيع في حائل
وثيقة تاريخية ترصد ملامح البدايات النظامية للتعليم في السعودية من 1364 – 1375هـ
قبول طلب تقييد دعوَيَين جماعيتين من مستثمرين ضد شركتي سنام الأعمال وعنوان الرياضة
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع وزيرة خارجية بريطانيا
“إيجار” توضح آلية التعامل مع المستأجرين المتأخرين في السداد
نظم الكاتب الصحفي والشاعر الدكتور عبدالله بن ثاني قصيدة شعرية وجهها لخادم الحرمين الشريفين بعد العارض الصحي الذي ألم به.
ونشر الشاعر قصيدته عبر صحيفة الجزيرة حيث قال:
رُحْمَاكَ مَابِي فَقَدْ طَالَتْ لَيَالِيهِ
يَقْظَانُ وَالّليْلُ جَلَّ فِي مُصَابِيهِ
قَالُوا أَلَمَّتْ بِشَيْخِ العُرْبِ عَارِضَةٌ
فَقُلْتُ يَالَيْتَهَا فِيمَنْ يُعَادِيهِ
إِنْ كَانَ بَأْسٌ أَصَابَتْ سَيّدِي يَدُهُ
فَهْوَ الطّهُور وَرَبُّ النّاسِ يُشْفِيهِ
وَلَسْتُ أَعْجَبُ إِنْ ضَاقَتْ بِهِ رِئَةٌ
وَقَدْ تَنَفَّسَ مِنْهَا كُلُّ مَنْ فِيهِ
وَاحَرَّ قَلْبِي مِنَ الدّنْيَا وَمَا هَدَأتْ
مَرّ الجَدِيدَيْنِ نَفْسٌ مِنْ مُحِبّيهِ
تَمْشِي لَهُ العُمْرَ وَهْيَ فِي لَوَاعِجِهَا
وَاسْتَوْحَشَ الرَّبْعُ دَوْمَاً مِنْ نَوَاحِيهِ
وَقَدْ بَرَانَا عَلَيْهِ الشَّوْقُ مِنْ شَغَفٍ
وَشَفَّنَا الوَجْدُ مِنْ دَمْعٍ نُقَاسِيهِ
فَإِنْ تَعِبْنَا أَنَخْنَا فِي جَوَانِحِهِ
وَإِنْ ظَمِئْنَا شَرِبْنَا مِنْ مَآقِيهِ
بِيضٌ يَدَاهُ كَأَنَّ الجُودَ أَلْبَسَهُ
ثَوْبَ اليَمِينِ فَوَشَّى مِنْ حَوَاشِيهِ
يَسْعَى لَهُ النَّاسُ غَرْثَى يَوْمَ مَسْغَبَةٍ
وَصَارَ عَوْفَاً وَلا حُرٌّ بِوَادِيهِ
للهِ كَمْ طَافَتِ الدّنْيَا بِهِ مَلِكَاٍ
وَفِي عُرُوشِ السُّهَى قَامَتْ تُنَادِيهِ
لِهَيْبَةِ المُلْكِ بَعْضٌ مِنْ مَلامِحِهِ
وَلِلرّجُولَةِ بَعْضٌ مِنْ مَعَانِيهِ
فَاحْمَرّ سَاحُ الوَغَى مِنْ سَيْفِهِ صَلِتَاً
وَاخْضَرَّتِ الأرْضُ مِنْ جَدْوَى أيَادِيهِ
وَأَوْرَقَ العَدْلُ سُورَاً فِي حَوَاضِرِهِ
وَوَطَّدَ الحَزْمُ أَمْنَاً فِي بَوَادِيهِ
الصَّادِقُ القَرْمُ فِي قَوْلٍ وَفِي فِعِلٍ
وَالصّابِرُ المُصْطَفَى مَمَّا يُلاقِيهِ
رُوحِيَ الفِدَاء لَهُ مِنْ كُلّ نَازِلَةٍ
وَلَسْتُ أَمْلِكُ إِلّاهَا فَأَفْدِيهِ