5 مواقع معرفية تثري تجربة ضيوف الرحمن زوار المسجد النبوي
دفعة جديدة من الصواريخ الإيرانية على إسرائيل وسقوط ضحايا
تغييرات في حكومة الإمارات
القبض على أحداث في عسير ضايقوا قائدي المركبات وعرضوا حياتهم للخطر
8 تغييرات يجب الإبلاغ عنها لتفادي توقف دعم الضمان الاجتماعي
درجات الحرارة اليوم.. المدينة المنورة الأعلى بـ44 مئوية والسودة 13
بداية فصل الصيف 2025 فلكيًا غدًا
خطيب المسجد النبوي: من علامات الشقاء مرور الأعوام والإنسان غافل عن محاسبة نفسه
خطيب المسجد الحرام: المراجعة والمحاسبة مسؤولية تلزم الأمة الإسلامية عند مطلع العام
عوالق ترابية على منطقة الباحة حتى السابعة مساء
-
41°
نظم الشاعر عبدالله جابر الحسيني الشهري، قصيدة شعرية في خادم الحرمين الشريفين، عقب الوعكة الصحية التي تعرض لها بعنوان “لا بأس”.
وقال الشاعر الحسيني لـ”المواطن“: مشاركتي الشعرية دعاءً وتضرعاً لله بأن يشفي والدنا خادم الحرمين الشريفين، وأن ينزل عليه العافية فجميع أبنائه وشعبه ينتظرون رؤيته وهو بأفضل حال، نسأل الله أن يَمُنّ عليه بالصحة والعافية.
نص القصيدة
ﻻباس ياخادم لمكه وطيبه
مجار ماياجيك هم وﻻ باس
طهور ماصابك ومثلك رضي به
يشفيك رب الكون ذا يشفي الناس
لك في قلوب الشعب حب ن وهيبه
ماعادله وزن الذهايب وﻻ الماس
فيك الثقه ما جاك شك ن وريبه
وغيرك يجيه الريب بالفكر ينحاس
زعيم للعالم وﻻهي غريبه
ابن الملك يقدح بشوره من الراس
والوادي اللي عاوي ن فيه ذيبه
ما عاد تسمع له عوي ن وﻻ انفاس
مليكنا ﻻمن دعانا نجيبه
جنود نحمي الدار ﻻدقت اجراس
ﻻ اشر نجيب الفايته والقريبه
وعدونا ماله سوى ضيق الاحباس
بو متعب المعروف جوده وطيبه
يوم الملوك بطبعها اصناف وجناس
يمسح دموع ايتام ويعز شيبه
يشهد له اهل الخير في كل مجلاس
ياخالق الدنيا بشمس ن غريبه
ياربنا ياقاهر ن كل وسواس
تجنبه من كل شر ومصيبه
وتشفيه ﻻياجيه ضيقه وهوجاس.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
بن سلطان خميس مشيط
ابيات شعريه في ملك القلوب وافيه
من الشاعر الكبير بوجابر
صح لسانك ويعطيك العافيه
غير معروف
شرفني مروركم وردودكم شكرا لكم جميعا
غير معروف
شكرا لكم جميعا على الردود
بن سلطان خميس مشيط
تجنبه من كل شر ومصيبه
امين يارب العالمين والصلاة والسلام على رسول الأمة الإسلامية
عبدالله بن جابر الشهري
شكرا للاخ العزيز عبدالعزيز بن مرهق
على نشره للقصيده في صحيفة المواطن
عبدالله بن جابر الشهري
كما اشكر اﻻخ محمد بن سلطان
على مروره وتعليقه الذي شرفني به