أسماء الفائزين في مسابقة الملك عبدالعزيز لحفظ القرآن وتلاوته وتفسيره
الجامعة الإسلامية تعتمد إدراج مقرر الذكاء الاصطناعي متطلبًا جامعيًا
الشؤون الدينية تسلّم كبار المطوفين الرخصة الأولى عبر تطبيق توكلنا لتعزيز الخدمات
توضيح من التأمينات بشأن استبعاد المشترك غير السعودي
مواطن ينقذ شابًا من داخل مركبة محترقة بالرياض
التوازن الرقمي للأطفال يبدأ من القدوة الأسرية
نيجيريا.. ارتفاع ضحايا هجوم كاتسينا إلى 50 قتيلًا واختطاف العشرات
علماء يكتشفون فيروسًا يقضي على مسببات الالتهاب الرئوي
طرق وقاية أشجار الحمضيات من الحشرة القشرية
وزارة الداخلية تقيم معرض الذكاء الاصطناعي في خدمة الإنسان بالرياض
استرجع الشاعر علي الصالحي ، قصيدته المؤثرة في الراحل الملك عبداللّه بن عبدالعزيز – رحمه اللّه – التي قالها بعد تعرُّض “فقيد الأمة” لوعكةٍ صحيةٍ ألمَّت بِه في نوفمبر عام 2010م ، نتيجة انزلاق غضروفي في الظهر ، وغادر على إثرها إلى الولايات المتحدة الأمريكية لإكمال الفحوصات الطبية ومتابعة العلاج ؛حيثُ امتدت رحلتهُ العلاجية في نيويورك – آنذاك – إلى ثلاثة أشهر .
وحملت قصيدة ” الصالحي ” في كلماتها فيضاً من مشاعر الحزن على ما تعرّضَ له ملك الإنسانية ؛ مُعبراً عن الحُزن العميق ، ليس حزنهُ فحسب بل حزن اليتامى والثكالى على اختلاف شرائحهم ، كيف حالهم بعد رحيله. .
أوتيتُ وحيًا وسِحْرًا يُلْهِمُ الشِعْــرا
فجـاءَ يَدْعــو إلى تَصْدِيقِــهِ جَهْــرا
لا تَعْتَذِرْ بَعْدَ شِعْــرٍ جَـاءَ مُكْتَمِـلاً
فَقَدْ بَلَغْتَ لَــدَى تَرْتِيلَتـي عُــذْرا
مَا ضَاقَ بَحْري عَنْ المَكْنُونِ يَا أبَتي
لكِنَّـهُ اليَوْمَ صَـدْرًا لَمْ يَعُد بَحْـرا
ولَّيْتُ شَطْري فِـدَاءً قَبْـلَ قَافِيَتـي
فَتَـاهَ إذْ لَـمْ يَجِـدْ وَزْنًـا و لا شَطْـرا
فَعَادَ يَشْكُو لأبْكِي دَمْعَ أُغْنِيَتي
فَانْسَابَ دَمْعِي عَلى رائيّتـي حِبْرا
فَكُنْتُ صَوْتَ الأيَامَى حِيْنَمَا رَفَعُوا
أَكُفَّ طُهْرٍ تَعَالَتْ تَبْتَغـي الأجْـرا
أصْوَاتُهُـنَّ تَدَاعَـتْ بَحَّهَــا ألَـــمٌ
يَقْتَاتُ مِنْهَا فَلا تَرْتَابُ بَـلْ تَتْـرى
تَدْعُـو لِخَـادِمِ بَيْتِ اللهِ مُمْسِكَــةً
جَنْبَيْ كِتَابٍ حَفِيْظٍ رُوْحُهُ البُشْـرى
أَجَاءَهُ السُّقْـمُ مُحْتَاجًـا فَمَا عَلِمَتْ
أعْضَــاؤهُ أنَّــها في كفّــه أسْرى
فَلَـمْ يُبَالِ بِهَـــا جُـوْدًا وقَدَّمَهَـــا
لِلسُّقْمِ حَتَّى عَثَــا في جِسْمِهِ دَهْـرا
فَانْثَالَ يَسْألُ ذاكَ السُّقْمُ في عَجِبٍ
لِمَ ابْتَسَمْتَ وَلَمْ تَجْعَلْ ليَ القَدْرا؟
فَقَالَ: لمّا حَلَلْتَ الجِسْمَ ألْهَمَنِـــي
مَوْلايَ أنَّ مَعَ عُسْرِ الْعَنَـــا يُسْـــرا
فَأرْعَدَ السُّقْمُ: لَنْ تَصْبِرْ عَلى أَلمَـي
فَرَدَّ إنَّكَ لَنْ تَسْطِـعْ مَعِـيْ صَبْـــرا
فَكَيْفَ تَبْقَى وَ كَفُّ الشّيْخِ دَاعِيَةً
وَ كَيْفَ تَصْبِرْ عَلى مَا لَمْ تُحِطْ خُبْرا ؟
فَلَنْ تُصَــارِعَ شَعْبًا مَسَّهُ وَجَـــلٌ
إلاّ بِأَيْــدٍ بَغَتْ وَ اسْتعصمتْ غَدْرا
فَأطْرَقَ السُّقْــمُ وارْتَاعَتْ فَرَائِصُهُ
فَفَـــرَّ ذُلاً وألْقَــــى مَا بِــهِ ذُعْــرا
لَمْ يَدْرِ أنَّـــا إذَا مُسَّتْ مَعَالمُنـــا
نَتُوقُ لِلمَوْتِ حَتــى نَلْثُـــمُ القَبْـرا
فَذَاكَ تَأويِلُ مَا اسْتَعْصَى عَلى لُبٍّ
مَا خَالَ أنّا نُـــذِلَّ الذُّلَّ والقَهْـــرا
حَتى تَلاشَى فَلاحَ البدرُ مُكْتَمِــــلاً
تَشُعُّ مِنْهُ أسَارِيْرُ الرِّضَـــا شُكْـــرا
لِنَشْكُرَ اللهَ أنْ أسْـــدَى لِوالِدِنَــــا
ثَوْبَ السَّلامَـةِ والإنْعَامَ والسِتْــرا
ملكنا الحبيب
بيض الله وجهه شاعر متمكن
معاذ
صح لسانك ياعلي شاعر متمكن لله يحفظك ويرعاك
الشمال
شعر مؤثر ابكاني
خالد
ابدااااااااع
عثمان الشهراني
مبدع كعادتك يا أبا رفا
أبو نواف
أريد أتواصل مع الشاعر علي
من يعرف أي شي عنه ؟ جواله _مدينته – للأهمية