مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11545 نقطة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
ضبط مواطن رعى 5 متون من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
أمانة العاصمة المقدسة تبدأ استقبال طلبات تأهيل متعهدي الإعاشة استعدادًا لحج 1447هـ
فعاليات متنوعة وتجربة تفاعلية متكاملة في منتدى الأفلام السعودي الثالث
سرق منها الملايين.. القبض على زوج الشاعرة الأردنية نجاح المساعيد
القبض على مواطن لترويجه 14 كيلو حشيش وأقراصًا مخدرة بالرياض
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء فرع لجامعة ستراثكلايد في الرياض
تكليف عبدالله العنزي مديرًا لإدارة الإعلام ومتحدثًا رسميًا للشؤون الإسلامية
أحماض أمينية في لحوم البقر والأسماك تسبب الاكتئاب
واصلت الحملة الوطنية السعودية لنصرة اللاجئين في سوريا وبتوجيهات مباشرة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وبإشراف مباشر من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي ولي العهد وزير الداخلية المشرف العام على الحملات الإغاثية السعودية (حفظهما الله) توزيع المساعدات الشتوية على اللاجئين السوريين في كل من الأردن ولبنان، ضمن محطتها الثامنة والثلاثين من مشروعها الموسمي “شقيقي دفئك هدفي”.
وأكد مدير مكتب “الحملة الوطنية لنصرة الأشقاء في سوريا” في لبنان وليد الجلال استمرار الحملة في تقديم المساعدات على الأشقاء اللاجئين السوريين في مختلف المناطق اللبنانية عبر المحطة الثامنة والثلاثين من مشروعها الموسمي “شقيقي دفئك هدفي” ، حيث استفاد من هذه المحطة (2000) أسرة من العائلات السورية اللاجئة في كل من مناطق “جب جنين وراشيا ” في البقاع الغربي، إضافة لمنطقة “ددة الكورة” شمال لبنان، الذين تم تزويدهم بالقطع الشتوية المتنوعة من بطانيات وجاكيتات وبلوفرات وأطقم ملابس للأطفال.
وعلى صعيد متصل قامت الحملة الوطنية السعودية لنصرة اللاجئين في سوريا بتوزيع المواد الإغاثية الشتوية من مستلزمات وكسوة شتاء على اللاجئين السوريين في الأردن في إطار سعيها لتغطية أكبر عدد من الأشقاء السوريين، حيث تم توزيع أكثر من (4000) الاف قطعة من مستلزمات وكسوة الشتاء في منطقة بلعما التابعة لمحافظة المفرق شمال العاصمة الأردنية عمّان.
وأوضح المدير الإقليمي للحملة الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان، أن الحملة وبتوجيه مباشر من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ،حفظه الله، مستمرة في مد يد العون والمساعدة للأشقاء اللاجئين السوريين في دول الجوار والنازحين منهم في الداخل السوري، عبر برامجها الإغاثية والطبية والإيوائية والاجتماعية والتعليمية التي تم إعدادها ودراستها مسبقاً ، ويسير العمل على تنفيذها وفقاً لاحتياج اللاجئين.