ألعاب نارية وفعاليات جوية وبحرية في سماء السعودية بمناسبة اليوم الوطني
القبض على 3 مواطنين اعتدوا على آخر بالرياض
الاتحاد يتغلب على النجمة بهدفٍ دون رد
التعادل السلبي يحسم مواجهة الحزم والفتح بدوري روشن
فلكية جدة: كسوف جزئي عميق للشمس غدًا
عادات يومية سلبية تسبب النوبات القلبية
أمطار على محافظات منطقة مكة المكرمة
فيصل بن فرحان: مشاركة السعودية في الجمعية العامة للأمم المتحدة تحمل رسالة السلم والعدل
فعاليات متنوعة احتفاءً باليوم الوطني الـ95 للمملكة في جدة
السعودية تدين وتستنكر الهجوم على مسجد حي الدرجة بمدينة الفاشر
أحدهما أمضى فترة في السجن على خلفية علاقته بالإرهاب، أما الآخر فقد تلقى تدريبات في معسكرات “القاعدة” باليمن.. هذه أبرز المعلومات التي كشفت عنها الشرطة الفرنسية، حتى اللحظة، عن المشتبه بهما في الهجوم على مجلة “شارلي إيبدو.”
وتقول السلطات الفرنسية إن “الأخوين كواشي” هما المشتبه بهما الرئيسيان في الهجوم على المجلة الأسبوعية الساخرة، في وسط باريس الأربعاء الماضي، والذي أسفر عن سقوط 12 قتيلاً على الأقل، غالبيتهم من الصحفيين، كما أن من بين الضحايا عدد من أفراد الشرطة.
وبحسب مصادر أمنية ومسؤولين تحدثوا لـCNN عن هوية المشتبه بهما في أحد أكثر الهجمات دموية في باريس، فإن شريف كواشي، البالغ من العمر 32 عاماً، وشقيقه الأكبر سعيد كواشي، 34 عاماً، هما مواطنان فرنسيان، ومعروفان جيداً لدى الأجهزة الأمنية في فرنسا.
وبينما قال مصدر مقرب من الاستخبارات الفرنسية لـCNN إن المحققين لديهم دليل على أن أحد الأخوين، لم يحدده بالاسم، سافر إلى سوريا في وقت ما من العام الماضي، ذكرت صحيفة “يو إس توداي” في تقرير لها، أن كلا المشتبهين عادا من سوريا الصيف الماضي.
وأكدت وزيرة العدل الفرنسية، كرستيان توبيرا، في مقابلة مع كريستيان أمانبور، مساء الخميس، أن أحد الأخوين ذهب إلى اليمن عام 2005، وهي نفس المعلومات التي قال مسؤولون إنها تم تبادلها بين أجهزة الاستخبارات في الولايات المتحدة وفرنسا.
كما أن اسمي كلا الأخوين كواشي مدرجين على قاعدة بيانات أجهزة الأمن الأمريكية لـ”الإرهابيين الدوليين المعروفين أو المشتبهين”، المعروفة باسم TIDE، وكذلك فإن اسميهما مدرجان أيضاً، ومنذ سنوات، على قائمة الممنوعين من ركوب الطائرات في الأجواء الأمريكية.
وجندت السلطات الفرنسية نحو 80 ألف شرطي لملاحقة واصطياد الأخوين كواشي، بعد أنباء عن رصدهما في إحدى الغابات بشمال فرنسا، ووسط مخاوف من أنهما قد يقدمان على تنفيذ هجمات أخرى، بعد العثور على مواد لصنع متفجرات في سيارة كانا يستقلانها.