إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
قدمت نائبة وزير التربية والتعليم لتعليم البنات نورة الفايز، العزاء والمواساة لأسر شهداء الواجب من حرس الحدود بالمنطقة الشمالية، الذين راحوا ضحية اعتداء إرهابي غادر.
وقالت الفايز: “أعبر عن بالغ حزني وأسفي تجاه هذا الاعتداء الإرهابي، وأنقل أصالة عن نفسي ونيابة عن منسوبات وزارة التربية والتعليم خالص عزائي لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وولي ولي العهد ـ حفظهم الله ـ وأسر الشهداء وذوي المصابين”، مؤكدة أن ما حدث يعد وسام شرف لأبنائهم لا يحمله إلا من هو في موقعهم، كما أنه مصدر فخر لذويهم، داعية الله أن يجزل لهم الأجر والثواب”.
وأضافت الفايز: “أسفتُ لسماع خبر استشهاد قائد حرس الحدود في المنطقة الشمالية العميد عودة البلوى، والعريف طارق محمد حلوي والجندي يحيى أحمد نجمي ـ رحمهم الله ـ وإصابة عدد من جنودنا البواسل وهم يرابطون على الحدود يؤدون واجبهم في خدمة دينهم ومليكهم ووطنهم بعيداً عن أهلهم، مؤكدة أن هذا العمل المشين يمثل أسوأ درجات الدناءة والبعد عن الدين الإسلامي وأخلاقه السمحة، وما رسمه لمنهاج الحياة وحقوق المسلمين على بعضهم حين جعل من أعظم الحرمات حرمة الدم والمال و العرض.
وقالت نائبة وزير التربية إن هذا الاعتداء لا يقره دين أو عرف في أي مكان في العالم ولا يمكن أن يصدر عن إنسان سوي بل لا يمت للإنسانية بصلة، وأنه من المؤسف أن يكون هذا جزاء من يحمي الأمن ويحافظ على حدود هذا الوطن، مبينة أن هذه الأعمال التخريبية لا تصدر إلا من عدو يكن الكراهية والحقد لهذا الوطن، ويسعى لزعزعة الأمن والاستقرار الذي نعيشه بفضل الله ثم بجهود كل فرد من رجال الأمن الشجعان أياً كان موقعهم ومكان عملهم.
ووجهت الفايز رسالة لأبناء وبنات المملكة أكدت من خلالها أهمية التيقظ وعدم الانسياق وراء الدعوات التغريرية التي يطلقها الإرهابيون والمفسدون وأصحاب المصالح، ليجعلوهم وقوداً لتحقيق أهدافهم ومآربهم الدنيئة، وليستشعروا في كل وقت أن الله جعلنا خير أمة أخرجت للناس.