إحباط محاولة تهريب أكثر من 400 ألف حبة من كبتاجون مُخبأة في فرو أغنام
خطيب المسجد النبوي: مدوا يد العون لمن أنهكهم الجوع في فلسطين عبر القنوات الرسمية الموثوقة
خطيب المسجد الحرام: من أظهر المعينات للتعاون على البر والتقوى تربية النفس وتعويدها على هذا الخلق
مؤشر توبكس الياباني يتخطى مستوى 3000 نقطة لأول مرة
رحيل الفنان المصري سيد صادق
إسرائيل تقرر السيطرة على غزة بالكامل وحصار حماس
موجة حارة وأمطار ورياح نشطة على المنطقة الشرقية
تطوير كبسولة للكشف المبكر عن سرطان المريء
من موسكو إلى قلب الرياض.. روسية تقع في حب لغة الضاد
إيجابيات العمل عن بعد وأثره على شكل السوق بالسعودية
قال وزير النفط العراقي عادل عبدالمهدي في بيان صدر عن مكتبه، إن هناك بعض الدول الإقليمية التي لا تسمح بوصول النفط إلى أسعاره الحقيقية، وتقف وراء أزمة انخفاض أسعار النفط في الأسواق العالمية، في إشارة للسعودية برفض خفض الإنتاج.
وقال ثامر الغضبان رئيس هيئة المستشارين في رئاسة الوزراء العراقية: إن تمسك السعودية بحصتها التصديرية ورفضها تخفيضها أحد أبرز الأسباب وراء تدهور أسعار النفط، مؤكداً أن حكومته لم تُجر حتى الآن أي حوارات ثنائية مع المملكة العربية السعودية بشأن الأزمة النفطية.
وأضاف “الغضبان” أن العراق والسعودية عضوان في أوبك ويجب عليهما إجراء حوار مشترك، مشيراً إلى أن السعودية تمسكت في اجتماع أوبك الأخير بطاقتها التصديرية ورفضت تخفيض الإنتاج، وقررت الدول الأعضاء في أوبك في اجتماعها بنهاية نوفمبر/تشيرين الثاني الماضي تثبيت سقف الإنتاج عند 30 مليون برميل يومياً.
وأشار الغضبان أن الأزمة المالية التي تسببت بها أسعار النفط جعلت الحكومة العراقية تلجأ خلال الأسابيع الماضية إلى تعظيم الإيرادات غير النفطية، مثل الضرائب والرسوم المالية، إلى جانب تخفيض النفقات في مسعاها لمواجهة الأزمة المالية، ويعتمد العراق على عائدات النفط لتمويل 95 % من الموازنة، وينتج نحو 2.5 مليون برميل يومياً، مع توقعات بزيادة الإنتاج إلى 4 مليون برميل يومياً.
ويعد العراق واحداً من أكثر البلدان النفطية تضرراً بهبوط أسعار النفط، بعد أن بنى موازنته لعام 2015 على أساس سعر 60 دولاراً للبرميل الواحد، وبعجز قدره 23 تريليون دينار (19.7 مليار دولار)، بينما تراجعت أسعار النفط إلى نحو 45 دولاراً للبرميل ما يعني زيادة العجز المالي في الموازنة.
محمد
صبحك الله بالخير