صالح المحمدي يسعى لتكرار تجربة الأهلي مع الحزم أمانة منطقة المدينة المنورة تعلن عن وظائف عبر منصة جدارة الأخدود وضمك يبحثان عن فوز غائب حالة مطرية غزيرة بنجران والهلال الأحمر يرفع جاهزيته رغبة الاتفاق بمواصلة الانتصارات تصطدم بصحوة الوحدة وسام أبو علي يقود هجوم الأهلي المصري ضد مازيمبي أبريل أكثر الشهور غزارة في الأمطار.. وتوقعات بتقلبات جوية بعدة مناطق غداً.. انطلاق اختبارات منتصف الفصل الدراسي الثالث هل تتأثر قيمة الدعم بعد إضافة تابع في حساب المواطن ؟ غاياردو مرشح لتدريب ميلان
75 دقيقة فقط، فصلت بين رحيل القائد الملهم، ومبايعة ولي عهده ملكا للبلاد. حالة لا تعرفها إلا المملكة العربية السعودية .
فجر هذا اليوم، كان شاهدا جديدا على سلاسة انتقال الحكم داخل الأسرة الحاكمة السعودية، فلم تكن تمضى الدقائق الخمسة وسبعون التي فصلت بين الساعة الواحدة فجرا والثانية والربع، إلا وأذيع عبر التلفزيون الرسمي خبر مبايعة الأمير سلمان بن عبد العزيز ملكا للبلاد، وذلك عقب أن نعى أخيه الراحل الملك عبد الله بن عبد العزيز، بما في ذلك تسمية الأمير مقرن وليا للعهد.
تفاصيل هذا الفجر وفقا لما ذكرته “الوطن” ، كان قد مهد له الملك الراحل عبدالله بن عبد العزيز، قبل 10 أشهر، وتحديدا في الـ26 من جمادى الأولى الماضي، وذلك بتعيين الأمير مقرن آن ذاك وليا لولي العهد، ليشهد انتقال السلطة تبعا لذلك سلاسة شهدت لها جميع دول العالم.
ويعتبر الأمر الملكي رقم أ / 86 التاريخ : 26 / 5 / 1435هـ، والقاضي بمبايعة الأمير مقرن بن عبد العزيز بولاية العهد، وفقا للبند الثاني منه، هو أول القرارات النافذة للملك الراحل بعد وفاته.