لقطات من عملية رفع كسوة الكعبة المشرفة استعدادًا لموسم حج 1446
إيلون ماسك: سنأتي بالمركبات ذاتية القيادة إلى السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع الكسوة على 112 أسرة سورية في حلب
القبض على 3 وافدين لترويجهم حملات حج وهمية وبيع أساور حج مزورة
ولي العهد يستقبل ترامب في الدرعية ويصطحبه في جولة بحي طريف التاريخي
أمانة المدينة المنورة تسحب المركبات المهملة والتالفة
انطلاق المؤتمر العالمي الأول للميتاجينوم والميكروبيوم الاثنين القادم في الرياض
ترامب: الأمير محمد بن سلمان رجل عظيم وسأفعل أي شيء يطلبه مني
بطلب من ولي العهد.. ترامب يعلن رفع العقوبات عن سوريا
ولي العهد: نأمل في فرص استثمارية بأمريكا تصل إلى تريليون دولار
دخلت السعودية بقوة سوق المنتجات النفطية عبر وقود الديزل النقي الأهم عالميا، حيث دشنت شركة ياسرف – شركة ينبع أرامكو سينوبك للتكرير المحدودة، أمس الخميس- أولى شحناتها من منتجات المصفاة الواقعة في مدينة ينبع الصناعية، وذلك بإنتاج 300 ألف برميل من وقود الديزل النقي.
ووفقا لتقرير نشرته قناة “العربية”؛ فإن مصفاة ياسرف، تعد المصفاة الثانية في السعودية التي تعلن عن تصدير شحنات من الديزل إلى الخارج، ففي مطلع العام الماضي، أعلنت مصفاة ساتورب، ومقرها مدينة الجبيل الصناعية، تصدير أول شحنة من الوقود إلى كينيا، بحسب صحيفة “الشرق الأوسط”.
وبحسب مراقبين ومحللين في قطاع الطاقة، فإن المملكة الآن تجني ثمار خطة التحول من تسويق النفط الخام إلى تسويق المنتجات التي تعطي عائدا أكبر وتضمن لها الأسواق المستهلكة.
وقال سداد الحسيني، المحلل النفطي السعودي إن “الكميات المصدرة ضخمة وعلى المستوى العالمي، ولا يوجد دول يمكنها أن تنافس السعودية في هذا القطاع، وستزيد الكميات المصدرة مع مرور الوقت ودخول مصفاة جازان مرحلة التشغيل”.
يذكر أن المملكة خططت لبناء 3 مصاف ضخمة، بطاقة تكريرية تبلغ 1.2 مليون برميل يوميا، أنجزت اثنتين “ساتورب وياسرف”، والثالثة مصفاة جازان في طور الإنجاز، وجميع المصافي الثلاث تستهدف الأسواق الخارجية.
وكانت السعودية تستورد ما بين 2.2 إلى 3 ملايين برميل شهريا من وقود الديزل، وحققت الاكتفاء منه في مطلع عام 2014.