ميلان يقفز إلى صدارة الدوري الإيطالي بعد فوزه على نابولي بثنائية
زلزال بقوة 4.2 درجات يضرب غربي إيران
الأمن السيبراني يطلق خدمة التصيد الإلكتروني للجهات الوطنية
فتح باب التأهيل لمشاريع توزيع الغاز الطبيعي في جدة وسدير والخرج
ملكية الرياض تستضيف مسرحية ويكد لأول مرة بالشرق الأوسط
تدفقات غير مسبوقة لسد النهضة تهدد السودان بالغرق
رينارد يعلن قائمة الأخضر استعدادًا لمنافسات الملحق الآسيوي المؤهل لنهائيات كأس العالم 2026
وظائف شاغرة لدى داون تاون السعودية
التحالف الإسلامي يطلق دورة لتعزيز قدرات الكوادر اليمنية في محاربة تمويل الإرهاب
الملحقية الثقافية السعودية في ماليزيا تحتفي باليوم الوطني الـ95
أوضح الكاتب والمحلل الاقتصادي “عبدالحميد العمري” أنه في حال صدرت الموافقة رسمياً لصالح فرض الرسوم على الأراضي، وشهدت السوق ضخ منتجات وزارة الإسكان ستكون هناك دراما عقارية.
وأضاف “العمري”،: أعتقد أن من لا يزال يظن احتمال ارتفاع الأسعار بعد الفقاعة التي بلغتها 2014 يحتاج أن يدرس اقتصاداً من جديد، داعياً إلى التوقف عن الشراء موضحاً أنه كلما زادت مقاطعة الأفراد وإحجامهم عن الشراء في الوقت الراهن؛ جاءت النتائج أسرع وأقوى على الأسعار، منوهاً أن الهدف من قيامة بنشر الإحصاءات الرسمية ليتسلح بها الأفراد ضد هذه الممارسات والتلاعب.
ولفت “العمري”، أن العوامل المحركة للسوق الآن هي سعر النفط واحتمال تراجعه أكثر، نسبة الـ30% المشترطة للتمويل، إحجام الناس عن الشراء! وتابع كل تلك العوامل القائمة والمحتمل حدوثها، أهم ما فيها أنها ستردع الأموال المضاربية أكثر! وهذا بدوره سيضرب الأسعار ويغرق السوق؛ لأن فائض العروض من المساكن يزداد مقابل إحجام كبير عن الشراء.
وأوضح “العمري”، إذا استمر الركود أكثر متزامناً معه انخفاض الأسعار ثم عند مستوى معين للأسعار المنخفضة نشهد انحسار الركود، في تلك المرحلة سنشهد ارتفاع البيع لكن بسعر منخفض، إذ ستصل الأسعار بانخفاضها لمستوى مقبول لدى المشترين المحتملين.
وقدّم “العمري” شكره وتقديره لوزارة العدل، التي تقدّم الحقائق الرقمية عوضاً عن كذب التجار، وذلك بموجب البيانات الرسمية التي أصبحت تحت تصرّف المواطن بكل يُسر، مشيراً إلى أن المواطن -الآن- في موقع القوة ولا يمكن لأحد التدليس عليه!.