سلمان للإغاثة يوزّع 650 سلة غذائية في أم درمان بالخرطوم
اليوم الاثنين دخول الزُّبانى وبداية المظاهر الشتوية
تكلفة رسوم خدمة الواقعة الإيجارية لتوثيق العقد الورقي
انخفاض سعر صرف الوون الكوري لأدنى مستوياته في 16 عامًا
التعاون ونيوم يتعادلان في دوري روشن السعودي
جناحٌ لأسلحة الصيد في كأس نادي الصقور السعودي 2025
إيداع الدعم السكني غدًا
النصر يواصل صدارة دوري روشن بنقاط الخليج
توضيح من التأمينات بشأن إجراءات إنهاء نشاط المنشآت
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة تم استخدامها
تشفى نظام ” الأسد” بسورية من فرنسا بالحادث الإرهابي الذي شهدته باريس، أمس الأول، وذهب ضحيته 12 قتيلا، ورغم أن النظام السوري أعرب عن إدانته للحادث إلا أن وزارة الخارجية والمغتربين السورية، قالت في بيان لها إن “الإرهاب في سورية سيرتد على داعميه”، في إشارة إلى مناهضة باريس لنظام بشار الأسد.
وفي البيان ذاته، أضافت الخارجية السورية أن الاعتداء الإرهابي على صحيفة “شارلي إيبدو” الأسبوعية الفرنسية قام على دعم ما وصفته بـ”الإرهاب”، وعلى قصر نظر السياسات الأوروبية. وهي العبارات التي اعتبروها محللون سياسيون بمثابة شماتة في النظام الفرنسي.
وتشهد العلاقات الأوروبية ، وخاصة علاقة فرنسا بسورية توترات كبيرة لرفض ” باريس” لنظام الأسد، وتتجه العلاقات إلى القطيعة، خاصة بعد مواقف الاتحاد الأوروبي ضد نظام بشار الأسد، في أعقاب اندلاع الثورة السورية عام 2011.
وتابع بيان الخارجية السورية: “حذرت سورية مرارا وتكرارا من أخطار دعم الإرهاب، لا سيما الذي استهدف سورية والمنطقة، ونبهت بأن هذا الإرهاب سيرتد على داعميه، وأن الأحداث والتهديدات التي طالت أكثر من مدينة أوروبية تؤكد قصر نظر السياسات الأوروبية ومسؤوليتها عن هذه الأحداث وعن الدماء التي سالت في سورية”.
وأضاف البيان السوري، إن هذا العمل “يوضح بشكل لا لبس فيه الأخطار التي يمثلها تفشي ظاهرة الإرهاب التكفيري التي تشكل تهديدا للاستقرار والأمن في كل أرجاء العالم”.