Superfan في كأس العالم للرياضات الإلكترونية يوحّد المجتمعات العالمية في قلب الرياض
معنى وهدف مؤشر الألوان في تطبيق نسك
وزراء خارجية 24 دولة يدعون إلى تحرك عاجل لوقف المجاعة في غزة
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية الأردن تطورات الأوضاع في قطاع غزة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيسة وزراء إيطاليا
مكافحة الفساد تباشر 10 قضايا جنائية بينها إيقاف 28 موظفًا بالداخلية ووزارة الدفاع لتسهيل الحج غير النظامي
التين الشوكي يُنعش حركة الأسواق في عسير ويعزز الإقبال السياحي
فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
عرف عن وزير التعليم الدكتور عزام الدخيل حبه الدائم للكتاب فقد أمضى حياته صاحباً وجليساً له حيث وقع ودشن أخر كتاب له في عام 1435هـ بمعرض الكتاب بالعاصمة الرياض بعنوان ” تعلومهم ” بحضور والدته .
ولخص الدخيل كتابه تعلومهم بأنه يتحدث عن لمحاتٌ وأفكار وتطبيقات تعليمية وتربوية استوقفته ولفتت انتباهه في تجارب الدول المتقدمة في مجال التعليم الأساسي فدونها ، لتكون مثالاً يُحتذى ربما في تطبيق ما أو في فكرة يمكن استنباتها مما هو مناسب لنا؛ لا في استلهام التجربة كاملة؛ إذ لا توجد تجربة تعليمية جاهزة قابلة للاستنساخ بكامل مقوماتها.
ويضيف الدخيل بأن دراسة أي تجربة تعليمية أو تربوية ما بُغية تطبيقها الحرفي أو استنساخها إنما هو ضرب من العبث التنظيري والخطأ الفكري والمنهجي، وإنما تُدرس التجارب التعليمية والتربوية بهدف تحفيز التساؤل وإثارة الانتباه لتوليد جذوة الانطلاقة الذاتية بما يتواءم مع موروثنا القيميّ والحضاري والثقافي ويتناسب معه.
ويشير الدخيل إلى أن كتابه “تعلومهم” (من ملامح التجربة التعليمية في فنلندا) حيث شهدت فنلندا على مدار العقد المنصرم تطورات هائل .
ويعرف عن الوزير حبه الدائم للتطوير والتجارب التعليمية والتربوية والحافظ التام على تطبيقها الحرفي بشكل دقيق جداً .