إيلون ماسك يخطط لمنافسة ويكيبيديا
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر للتطوير
التعاون يتغلب على القادسية بهدفين في دوري المحترفين
غابات المانجروف في رابغ.. رئة طبيعية تعيد التوازن البيئي وتثري التنوع الحيوي
إدارات تعليمية تعلن بدء الدوام الشتوي في المدارس.. غدًا
وزارة الإعلام تطلق النسخة الثانية من مبادرة تعزيز التواصل مع المقيمين في المملكة
افتتاح المتحف المصري الكبير رسميًا.. أيقونة الألفية الجديدة وحارس كنوز الحضارة
التأمينات الاجتماعية توضح خطوات الإبلاغ عن إصابات العمل
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف فنية وهندسية شاغرة لدى شركة التصنيع
كشفت دراسةٌ أصدرها فرع الهيئة العامة للسياحة والآثار بمنطقة عسير عن أن عوائد استضافة المنطقة لملتقى التراث الوطني العمراني من ٩ إلى ١٢ صفر الماضي، قد تجاوزت ١٥ مليون ريال.
ووفقاً للمدير العام للهيئة بالمنطقة المهندس محمد العمرة، فإن الدراسة بينت أن نسبة إشغال منشآت الإيواء خلال فترة الملتقى قد بلغت ٩٠٪، بتكلفة أكثر من مليونين ونصف المليون ريال في أكثر من 50 منشأة، في الوقت الذي شهد الملتقى إطلاقَ العديد من المبادرات، من أهمها على صعيد المنطقة: تطوير ٦١ قرية تراثية.
وسجلت الخطوط السعودية الجوية أكثر من ٥٠٠ زائر وزائرة (رسميين) للمنطقة خلال الملتقى، ولم تقتصر الفائدة على الخطوط، بل نالت وكالات السفر والسياحة حظها بتنظيم العديد من الجولات السياحية لزيارة المتاحف والقرى التراثية، وشاركت أكثر من ٤٠ أسرة منتجة في مختلفة المواقع.
وأكدت الدراسة أن الأسواق الشعبية في المدينة كسوق الثلاثاء والأسواق الموجودة على الطرق السياحية شهدت انتعاشة اقتصادية، كما هو الحال لعدد من المحافظات التي استقبلت وفود الملتقى، مثل محافظات: رجال ألمع، تنومة، النماص، بلقرن، خميس مشيط.
كما ذكرت أن الملتقى وظَّف أكثر من ٣٠٠ شاب من مجلس شباب عسير ما بين الاستقبال والمواصلات والتنظيم، ما أدى إلى ولادة فكرة تبني أول مشروع شركة تنظيم معارض ومؤتمرات في منطقة عسير لهؤلاء الشباب والشابات بالمجلس.
وخلصت الدراسة إلى أن الملتقى عزز مبادرة “عسير.. وجهة سياحية على مدار العام” التي أطلقها ودعَّمها أمير منطقة عسير رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز ورئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان، فضلاً عن إبراز الوجه المميز لتراث المنطقة الذي يعد مميزاً على مستوى الشرق الأوسط لتنوعه وتعدده ومحافظة أهالي المنطقة عليه، وكذلك طبيعة ومقومات المنطقة السياحية المتعددة.






