شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تل المركوز.. معلم جغرافي وتاريخي بارز في صحراء الشمالية
إخماد حريق في خزاني وقود بمصنع بالرياض
السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
انتقدت الدكتورة نهلة ناصر العنبر المساعد التنفيذي للأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز بشركة المملكة القابضة بالرياض، نشر صور الأموات والدماء عبر مواقع التواصل واصفة إياها بأنها أصبحت ظاهرة تويترية ملوثة ومقززة ، متسائلة : كيف ينتقد البعض عنف وشذوذ داعش والقنوات الإجرامية وهم ينشرنها هنا بحجة التوثيق!
وأفادت العنبر أن نشر صور الجثث والأموات بهذه الطريقة اللإنسانية والمهينة بدون حق للنشر من الممكن أن يكون تحفيزاً لا مباشر للجريمة لدى البعض ولقتل الإحساس بالخوف، وأضافت “الغريب أن بعض من ينشرها من أدعياء الإنسانية”!
وتابعت قائلة: أي إنسانية هذه وهم يمردغون آدميتهم ويرسخون سياسة داعش العفنة؛ أي تناقض هذا من أشباه البشر؟!
وأوضحت العنبر أن نشر صور الجثث دعاية مجانية لتنظيم الهم والكرب المسمى “داعش” كما انه يساهم في تقوية من لديهم نزعة عدوانية وترويع الآمنين؛ وأن الضحية شباب لم يعد يفرق بين الحق والباطل، وقالت: إن كان هدف الأمن منع الجريمة قبل وقوعها فإن مسؤولية المثقف تعرية فكر المجرم قبل تمكنه من تجنيد البسطاء لا أن يكون وسيلة لنشر ثقافة الإجرام. وأضافت لا خيار للمثقف والعاقل في حماية العقول من الأفاقين وعدم العبث بها بصور مروعة وبلا مسؤولية .