سلمان للإغاثة يوزّع 850 سلال غذائية في كردفان السودانية
مزاد اللوحات المميزة يبدأ اليوم عبر أبشر
20 ألف ريال غرامة لحاملي تأشيرات الزيارة حال محاولة دخولهم مكة والمشاعر المقدسة
اليوم بداية نوء الثريا.. حر نهاري واعتدال ليلي وعواصف محتملة
لا يخدعونك.. لا حج دون تصريح نظامي
أرباح أفضل من التوقعات لأرامكو السعودية عند 97.5 مليار ريال
أمطار ورياح على منطقة نجران حتى الـ 11 مساء
ارتفاع الرقم القياسي للإنتاج الصناعي بنسبة 2.0% خلال مارس 2025
3 سلوكيات بسيطة لإنقاص الوزن
فيضانات هائلة تقتل 104 أشخاص في الكونغو
بدأت اليوم جلسة “قياديات عربيات – من الرؤية إلى الريادة” في دبي والتي تناقش آليات تمكين المرأة العربية، وتعزيز مشاركتها في الحكومة.
وتم خلال الجلسة استضافة سيدة الأعمال والناشطة في العمل الخيري “أميرة الطويل” التي أكدت أن الاحتفال بالنساء القياديات أمور أساسية يجب الاهتمام بها .
وأوضحت الطويل أن رحلة التمكين للمرأة السعودية بدأت منذ عهد الملك عبدالله -رحمه الله- .
وأضافت :” عندما يكون هناك دعم للمرأة من الأعلى، تتمكن المرأة من أداء دورها في المجال السياسي والاجتماعي والاقتصادي “.
وقالت الطويل :”نحتاج لتوضيح مكانة المرأة السعودية عالمياً ، مشيرة إلى أن المرأة السعودية منذ بداية التاريخ وهي إلى جانب الرجل”.
وأردفت قائلةً :” لا أحب جملة وراء كل رجل عظيم امرأة، و الأصح بحانب كل رجل عظيم امرأة !
وأعلنت الطويل عن طموحها بأن ترتفع نسبه تواجد المرأة في مجالس الإدارة العام القادم، مشيرة إلى أننا نحتاج لدراسة عن الريادة الاجتماعية والعمل على تعزيز دور الرواد الاجتماعيين وتقليل الاعتماد على الحكومات ، مؤكدة أن حل مشاكل المجتمع لا تعتمد على الحكومات فقط ، بل على الرياديين الاجتماعين في الدولة .
يشار إلى أن القمة الحكومية في دبي تنطلق من واقع أن الحكومات مطالبة بأن تتعلم لغة المستقبل وتوجه طاقاتها باتجاه تحفيز الإبداع والابتكار، وخدمة لهذا الهدف فإن القمة تستضيف في جلسات رئيسية تفاعلية العديد من القادة وصناع القرار والوزراء والرؤوساء التنفيذيين وقادة الفكر، وكذالك المسؤولين الحكوميين والخبراء الذين يعرضون آراءهم وأفكارهم ورؤيتهم حول حكومات المستقبل .
ولد غامد
قال رسوالله صلى الله عليه وسلم ( ما افلح قوم ولوا أمرهم إمرأه ) وليس في هذا الحديث انتقاص لقدرات المرأة القيادية في الإسلام ، ولكنه توجيه لقدراتها التوجيه الصحيح المناسب ، حفاظاً عليها من الهدر والضياع في أمر لا يلائم طبيعة المرأة النفسية والبدنية والشخصية ، ولا يتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية الأخرى
عبدالله
الله يحفظ سلمان ويعينه على أخماد العلمانيه التي يريدها قله قليله ممن يؤيد التغريب للمرأه المسلمه