أوضحت تقارير صحفية، أن الحكومة الإندونيسية شددت على ضرورة تغيير الصورة النمطية لدى الخليجيين تجاه العمالة الإندونيسية، مؤكدة أن لديها مهناً أخرى كالطب والهندسة والتمريض يمكن استقدامهم، وألّا ينحصر الطلب على العاملات المنزليات والسائقين فحسب، وفقاً لصحيفة “الوطن”.
وأكد مسؤولون إندونيسيون، خلال لقاءات مختلفة مع نظرائهم بالمملكة وعدد من دول الخليج، أن الإندونيسيين ليسوا “عاملات أو سائقين فحسب”، مشيرين لضرورة تغيير هذا المفهوم.
يُذكر تحسن المكانة الاقتصادية التي باتت تمثلها إندونيسيا على الساحة الدولية، وعضويتها ضمن مجموعة العشرين، حيث تعمل حالياً على رفع المستوى المعيشي لمواطنيها واستيعاب أعداد كبيرة منهم للعمل في قطاعات صناعية يجري تنفيذها هناك.
بيرل هاربور
كلامهم صحيح على الأقل مسلمين بدل ملايين الهندوس في الطب و الهندسه و التجارة