موعد صدور أهلية حساب المواطن
طائرات أميركية تحط بقبرص
طريقة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد
بدء مرحلة التربيع الأخير لقمر ذي الحجة الليلة
الاتحاد الأوروبي يدعو إيران وإسرائيل إلى تفادي ما من شأنه خروج الوضع عن السيطرة
روسيا: نحذر أميركا من تقديم مساعدات عسكرية لإسرائيل أو التفكير في الأمر
خسائر مليونية.. هجوم سيبراني إسرائيلي على أكبر منصة للعملات الرقمية في إيران
روسيا تنتقد إسرائيل وتحذر من التصعيد
إحباط تهريب 49 كيلو قات في العارضة
فهد بن سلطان خلال تكريمه المشاركين في أعمال الحج بالمنطقة: جهودكم محل فخر واعتزاز
أوضح مدير عام العلاقات العامة والإعلام الاجتماعي، المتحدث الرسمي لوزارة الشؤون الاجتماعية خالد بن دخيل الله الثبيتي، أن الوزارة شكلت لجنة من عدد من الإدارات المختصة للوقوف على حالة وفاة المعاق عبدالله بن حسن المالكي، وأثبتت نتائج التشريح عدم وجود جنحه جنائية في الوفاة وأن الوفاة طبيعية .
وقال الثبيتي تعقيباً على مانشرته “المواطن”، تحت عنوان “والدة معاق الطائف: إبني مات خنقاً.. وعلمت بوفاته بعد أيام”. أن أسباب الوفاة هي إصابىة تعرض لها يوم الجمعة بتاريخ 18 /3 /1436هـ نتيجه لاحتكاكه مع أحد المقيمين بنفس المهجع نتج عنها إصابة عبدالله المالكي -رحمه الله- بتورم وإحمرار بالعين اليسرى وخدوش سطحية بالوجه والرقبه، وتم إحالته إلى مستشفى الملك فيصل في تمام الساعة الثامنة صباحاً، وقد تم الكشف عليه من قبل قسم الطوارئ وشخصت الحالة بأنها كدمة شديدة واحتقان بملحمة العين اليسرى مع وجود خدوش سطحية بالوجه والرقبة، ولم يتم تنويمه وعاد إلى المركز حوالي الساعة العاشرة صباحاً بنفس اليوم حيث كانت علاماته الحيوية مستقرة، وتم وضعه تحت الملاحظة الطبية بالمركز”.
وتابع “الثبيتي”: “وفي يوم الأحد الساعة الحادية عشر والنصف صباحاً لاحظ الممرض وجود ضعف لدى عبدالله مع فقده للشهية وتم تحويله إلى مستشفى الملك فيصل بالطائف وتم تنويمه بقسم العناية المركزه للقلب حتى وفاته يوم الثلاثاء 22/3/1436هـ وتم إصدار بلاغ وفاة من مجمع الملك فيصل الطبي وتبين أن سبب الوفاة هو توقف القلب والتنفس”.
وأردف المتحدث الرسمي لوزارة الشؤون الاجتماعية: باشرت الجهات الأمنية في التحقيق بالواقعة ممثلة بالشرطة والإدعاء العام، والتي خلصت إلى أن الوفاة طبيعية وليس لها علاقة بما حدث بين المقيمين، إلا أن ولي الأمر رفض ذلك وطلب بتشريح الجثمان الذي ظهرت نتائجه مؤخراً في عدم وجود جنحه جنائية في الوفاة وأن الوفاة طبيعية.