نجاح بيئي.. السعودية تسجل تراجعًا كبيرًا في حالات الغبار
المواصفات: احذروا الشموع السحرية
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزّع 752 سلة غذائية في وادي خالد بلبنان
اشتعال لحظي في شقة بالدمام والمدني يتدخل
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 90 كيلو قات في عسير
تحذير من سيول متوقعة والأرصاد: أغسطس الأكثر هطولًا للأمطار
طيران ناس يستضيف حفل عشاء في موسكو احتفالًا بربط العاصمة الروسية مع الرياض برحلات مباشرة
مساند: لا طريقة لتوثيق عمليات تحويل واستلام الرواتب خارج القنوات المعتمدة
القبض على مواطن روج 46 ألف قرص إمفيتامين في الشمالية
أوضح مدير عام العلاقات العامة والإعلام الاجتماعي، المتحدث الرسمي لوزارة الشؤون الاجتماعية خالد بن دخيل الله الثبيتي، أن الوزارة شكلت لجنة من عدد من الإدارات المختصة للوقوف على حالة وفاة المعاق عبدالله بن حسن المالكي، وأثبتت نتائج التشريح عدم وجود جنحه جنائية في الوفاة وأن الوفاة طبيعية .
وقال الثبيتي تعقيباً على مانشرته “المواطن”، تحت عنوان “والدة معاق الطائف: إبني مات خنقاً.. وعلمت بوفاته بعد أيام”. أن أسباب الوفاة هي إصابىة تعرض لها يوم الجمعة بتاريخ 18 /3 /1436هـ نتيجه لاحتكاكه مع أحد المقيمين بنفس المهجع نتج عنها إصابة عبدالله المالكي -رحمه الله- بتورم وإحمرار بالعين اليسرى وخدوش سطحية بالوجه والرقبه، وتم إحالته إلى مستشفى الملك فيصل في تمام الساعة الثامنة صباحاً، وقد تم الكشف عليه من قبل قسم الطوارئ وشخصت الحالة بأنها كدمة شديدة واحتقان بملحمة العين اليسرى مع وجود خدوش سطحية بالوجه والرقبة، ولم يتم تنويمه وعاد إلى المركز حوالي الساعة العاشرة صباحاً بنفس اليوم حيث كانت علاماته الحيوية مستقرة، وتم وضعه تحت الملاحظة الطبية بالمركز”.
وتابع “الثبيتي”: “وفي يوم الأحد الساعة الحادية عشر والنصف صباحاً لاحظ الممرض وجود ضعف لدى عبدالله مع فقده للشهية وتم تحويله إلى مستشفى الملك فيصل بالطائف وتم تنويمه بقسم العناية المركزه للقلب حتى وفاته يوم الثلاثاء 22/3/1436هـ وتم إصدار بلاغ وفاة من مجمع الملك فيصل الطبي وتبين أن سبب الوفاة هو توقف القلب والتنفس”.
وأردف المتحدث الرسمي لوزارة الشؤون الاجتماعية: باشرت الجهات الأمنية في التحقيق بالواقعة ممثلة بالشرطة والإدعاء العام، والتي خلصت إلى أن الوفاة طبيعية وليس لها علاقة بما حدث بين المقيمين، إلا أن ولي الأمر رفض ذلك وطلب بتشريح الجثمان الذي ظهرت نتائجه مؤخراً في عدم وجود جنحه جنائية في الوفاة وأن الوفاة طبيعية.