السعودية تفوز بعضوية مجلس المنظمة البحرية الدولية IMO
إقبال لافت على توثيق ملكية الصقور في منافسات كأس نادي الصقور 2025
ترامب يلغي أوامر بايدن التنفيذية الموقعة بـ القلم الآلي
تعليم المدينة المنورة يعلن انطلاق دوري المدارس 2025 – 2026
سلمان للإغاثة يوزّع 550 سلة غذائية في محلية بورتسودان بالسودان
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان الرئيس الصيني
توضيح بشأن إيداع مبلغ الدعم السكني
السعودية تدين وتستنكر الاعتداء السافر لقوات الاحتلال على بيت جن في ريف دمشق
شتاء بارد في السعودية وتوقعات بأمطار أعلى من المعدلات المعتادة
وظائف شاغرة لدى شركة نسما
لفت الكاتب والناقد الدكتور عبدالله الغذامي إلى المنفعة الحاصلة من الحوار مع العامة، إذ قال: “حوارات من يسمون بالمثقفين فيها جلافة تسد النفس”.. لولا صبرنا وصبرنا؛ لأن العامي مادة طبيعية وواقعية، أما المتسمي بالمثقف فهو كتلة انحيازات توجّه ذهنه ولغته.
وقال “الغذامي”: اكتشفت أخيرًا أني لست مثقفًا ولست نخبويًّا، فرجعت لنفسي وحقيقتي، وتحررت من عقدي، لعله من الصدق مع الذات أو لأني أحاول أن أكون طبيعيًّا وصادقًا، قدر الإمكان.
وأشار “الغذامي” بالقول: ساعدتني أسئلة طلابي في الجامعة وفتحت لي مجالات بحثية عدة، وأنا مدين لطلابي بحق في كثير من عملي، أما المثقفون..!!، وتابع: “رأس المثقف عادة مقفول على آخر كتاب نظر فيه”.
وأفاد “الغذامي” أن المثقفين امتحنوا مع الحجب (البلوك)، ومن حجب مخالفيه فهو “دكتاتور صغير”، وسيكبر إن كبرت ظروفه وفرصه، وقال: أنا لا أحجب أحدًا، ومن أساء التصرف معي صبرت عليه وطنشت عنه حتى يمل وينصرف.
و”أضاف”: لي عيوبي أيضًا، وأيضًا كشف “تويتر” بعضها، وستر الله عليّ الكثير والكثير.
وختم حديثة قائلًا: كانوا يصفون الشخص المتسلط بتتبع الناس بأنه: وكيل آدم على ذريته، وفي “تويتر” ظهر شبيه لذاك هو: وكيل آدم على (أفكار) ذريته.