غدًا بداية نجم “القلب” ثاني نجوم المربعانية ويستمر 13 يومًا
وادي حلي.. حيث يلتقي التاريخ بالماء وتكتب الطبيعة سيرة المكان
تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المنصات الرسمية إلزاميًا 1 يناير
الشرقية تتصدر مشهد الحالة المطرية بـ31 ملم في الخفجي
الخط العربي يزيّن أروقة وجنبات المسجد الحرام
ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
ينظم مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، غداً الخميس 16 ربيع الآخر 1436هـ الموافق 5 فبراير 2015م، فعاليات اللقاء الثاني من لقاءات الحوار الوطني العاشر لمواجهة ظاهرة التطرف، في مدينة أبها بمنطقة عسير.
ويأتي اللقاء استكمالاً للقاءات التي أقرها المركز، والتي تشمل جميع مناطق المملكة، بعد أن اختتم المركز اللقاء الأول من فعاليات المرحلة الثانية في منطقة نجران يوم الأحد الماضي.
وأكد الدكتور سهيل بن حسن قاضي، عضو مجلس أمناء مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، استمرار المركز بتنظيم اللقاءات الفكرية، وإطلاق المشاريع والبرامج الجديدة التي تسهم في الحد من ظاهرة التطرف والتصدي لها في إطار مسؤولياته وأهدافه، وذلك من خلال مشاريعه وبرامجه المستمرة، والتي تهدف إلى تعزيز الوحدة الوطنية بين جميع الأطياف وإلى ترسيخ ثقافة الحوار والوسطية والاعتدال، مؤكداً أن هذه اللقاءات التي أقرها مجلس الأمناء، هي من ضمن الجهود التي يبذلها المركز لنشر ثقافة الحوار والوسطية والاعتدال وترسيخها بين أفراد المجتمع.
وأضاف “قاضي”: أن موضوع التطرف من المواضيع الأساسية التي يوليها المركز اهتماماً كبيراً منذ تأسيسه من خلال فعالياته ولقاءاته، وأن المركز له دور كبير في تعزيز الوحدة الوطنية وترسيخ مفهوم الحوار وسلوكياته في المجتمع ليصبح أسلوباً للحياة ومنهجاً للتعامل مع مختلف القضايا، وقال نسعى من خلال هذا اللقاء إلى إتاحة الفرصة لجميع المشاركين والمشاركات للحوار حول القضايا التي تهم المجتمع بجميع أطيافه، لتعزيز المشاركة المجتمعية، كما أن المحاور التي ستتم مناقشتها في هذا اللقاء تسهم في تشخيص واقع مشكلة الغلو والتطرف وسبل حماية المجتمع من مخاطر هذه الظاهرة.
يُذكر أن اللقاء سيشارك فيه نحو 70 مشاركاً ومشاركة من العلماء والمفكرين والمثقفين والمثقفات للحوار حول موضوع التطرف وآثاره على الوحدة الوطنية، وتشخيص واقعه وسبل الوقاية منه.
