اكتشاف نادر لحيوان هجين يجمع بين الذئب والكلب
المنافذ الجمركية تسجل 1509 حالات ضبط خلال أسبوع
أمين منطقة الرياض يطلق برنامج “تحوّل الرياض البلدي”
“المواطن” في جولة بمعرض الرياض الدولي للكتاب.. محفل ثقافي يجمع الكبير والصغير
سعود كاتب: الذكاء العاطفي أحد أكثر المفاهيم التي أُسيء تفسيرها وممارستها
حالة مطرية غزيرة على الباحة
خلال أسبوع.. ضبط 18673 مخالفًا بينهم 17 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
طيران ناس يدشن أولى رحلاته المباشرة بين الدمام ودمشق
معرض الرياض الدولي للكتاب.. لوحة ثقافية متكاملة امتزج فيها الأدب والفن والتقنية
توضيح من سكني بشأن مساحات الوحدات السكنية والأراضي المشمولة بالدعم
عبر الكاتب البرازيلي “باولو كويلو” عن استيائه من الملايين الذين رفعوا شعار “أنا شارلي”، بعد تعرض صحيفة “شارلي إيبدو” لاعتداء إرهابي، فيما لم يرفع أحد شعار “أنا معاذ” بعد إعدام الطيار الأردني حرقاً.
وكان الكاتب البرازيلي نشر تغريدة قارن فيها بين العمل الإرهابي في فرنسا الذي استهدف صحيفة “شارلي ايبدو”، وبين إعدام الطيار الأردني بهذه الطريقة البشعة، متسائلاً عن الملايين التي غردت آنذاك “كلنا-شارلي”، ولم تغرد الآن “كلنا-معاذ”.
ويلخص “كويليو” بتغريدته المعايير المزدوجة التي يتعامل بها الإعلام والغرب بشكل عام مع قضايا الإرهاب، وهو ما نُشرت عنه مقالات عديدة بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر تقارن بين الهجمات نفسها وما نتج بعدها من ضحايا في أفغانستان والعراق بنيران القوات الأمريكية تحت مسمى “الحرب على الإرهاب”.
وفي سياق متصل، لا يحظى ضحايا “الإرهاب” من العرب والمسلمين بأي زخم إعلامي غربي يوضح أن المسلمين أنفسهم ضحية لذات الإرهاب الذي يحاربه الغربُ، وبعد مقتل الطيار الأردني انتشرت صورة على “تويتر” تُجسد شعار “الإرهاب لا دين له” من خلال مقارنة عدة ضحايا لتنظيم “داعش” ينتمون إلى ديانات مختلفة، بما فيها الإسلام.