القبض على شخص لترويجه 8,096 قرصًا ممنوعًا في عسير
خطوات يومية بسيطة لخسارة الدهون وطول العمر
ترامب: من الصعب مطالبة إسرائيل بوقف الضربات وسأمهل إيران أسبوعين
المساحة الجيولوجية: تسجيل زلزال في شمال إيران بقوة 5.24 ريختر
زلزال بقوة 5,1 درجات يضرب شمال إيران
أتربة مثارة على عدد من محافظات منطقة مكة المكرمة حتى مساء الغد
القبض على 19 مُخالفًا لتهريبهم 270 كيلو قات في جازان
التأمينات: البيانات الواردة في حاسبة التقاعد تقريبية
إخماد حريق في 4 مقطورات لنقل الأعلاف بالباحة ولا إصابات
ضربة إيرانية قرب الداخلية الإسرائيلية في حيفا
تواصلت ولليوم التالي على التوالي ردودُ الفعل الغاضبة والرافضة لـ”مانشيت” صحيفة “النادي” يوم أمس، حيث طالب الكثيرون بأخذ العظة والعبرة من حوادث الدوري المصري وآخرها حادثة جماهير الزمالك والتي راح ضحيتها 19 مشجعاً يوم أول أمس نتيجة محاولة اقتحام ملعب كرة قدم لحضور مباراة فريقهم أمام إنبي بالقوة، مشددين على أنه من المنطقي والمفترض دوماً على الإعلام الرياضي أن يكبح كل ما يثير التعصب ويهيج الجماهير ويقود للكوارث لا قدر الله، وأن ذلك يأتي الآن ومن باب أولى وكإجراء احترازي للتحوط بشكل أكبر خاصة بعد حادثة جمهور الزمالك.
واعتبر كثيرون تصرف صحيفة “النادي” بأنه جاء من نوع آخر تماماً وفي توقيت غير ملائم بتاتاً، حيث أتى في يوم مباراة جماهيرية كبيرة كلاسيكو بين الأهلي والنصر وفي نصف نهائي كأس ولي العهد، ومن خلال صفحة الغلاف واصفين الصورة بأنها لا تجوز شرعاً أولاً وغريبة ودخيلة وخارجة عن الأعراف والأخلاق الإسلامية قبل الرياضية ثانياً، وقد تقود للعنف والخروج عن الروح الرياضية، كما تساءلوا ” هل هذا وقته؟ وهل هذا يصح؟ وماذا أبقيتم لغيركم؟! وكيف يمكن أن يتعامل المشجع غير الواعي مع ذلك؟!
كما أبدوا دهشتهم من تصرف رئيس تحرير صحيفة النادي محمد البكيري والذي يتابعون امتعاضه يومياً من خلال الفضائيات، وحديثه وتنظيره عن الذي يصح والذي لا يصح، حتى أنه لم يترك شاردة ولا واردة إلا انتقدها وعلق عليها وخاصة بعد خروج المنتخب الأخير من كاس آسيا، إلا أنه الآن ارتكب خطأ وكارثة أقسى وأشنع من كل خيبات الكرة السعودية مجتمعة! مطالبين بأن تتم مساءلته عن ذلك المانشيت الموغِل في العنف والإرهاب وكيف مرره بهذه السهولة؟!
كما علق بعض الهلاليين على أن البكيري نفسه يتشكا دوماً بأنه لم يوقف إلا بسبب الهلال؟!
وتساءلوا: فهل للهلال علاقة الآن فيما لو أوقف هذه المرة أيضاً؟!