زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
انتقدت الدكتورة نهلة ناصر العنبر المساعد التنفيذي للأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز بشركة المملكة القابضة بالرياض، نشر صور الأموات والدماء عبر مواقع التواصل واصفة إياها بأنها أصبحت ظاهرة تويترية ملوثة ومقززة ، متسائلة : كيف ينتقد البعض عنف وشذوذ داعش والقنوات الإجرامية وهم ينشرنها هنا بحجة التوثيق!
وأفادت العنبر أن نشر صور الجثث والأموات بهذه الطريقة اللإنسانية والمهينة بدون حق للنشر من الممكن أن يكون تحفيزاً لا مباشر للجريمة لدى البعض ولقتل الإحساس بالخوف، وأضافت “الغريب أن بعض من ينشرها من أدعياء الإنسانية”!
وتابعت قائلة: أي إنسانية هذه وهم يمردغون آدميتهم ويرسخون سياسة داعش العفنة؛ أي تناقض هذا من أشباه البشر؟!
وأوضحت العنبر أن نشر صور الجثث دعاية مجانية لتنظيم الهم والكرب المسمى “داعش” كما انه يساهم في تقوية من لديهم نزعة عدوانية وترويع الآمنين؛ وأن الضحية شباب لم يعد يفرق بين الحق والباطل، وقالت: إن كان هدف الأمن منع الجريمة قبل وقوعها فإن مسؤولية المثقف تعرية فكر المجرم قبل تمكنه من تجنيد البسطاء لا أن يكون وسيلة لنشر ثقافة الإجرام. وأضافت لا خيار للمثقف والعاقل في حماية العقول من الأفاقين وعدم العبث بها بصور مروعة وبلا مسؤولية .