طائر يجبر طائرة متجهة من مدريد إلى باريس على العودة
الجيش الصومالي يقضي على العشرات من العناصر الإرهابية
تغريم أحمد السقا 200 جنيه بتهمة التعدي على مها الصغير
روسيا تستدعي السفير الألماني احتجاجًا على تصريحات بشأن جزر كوريل
التشهير بمواطنين ومقيم لارتكابهم جريمة التستر في مستلزمات الهواتف
الاتحاد الأوروبي يعلّق إجراءاته ضد الرسوم الأمريكية لمدة 6 أشهر
الديوان الملكي: وفاة والدة الأميرة جواهر بنت مساعد آل سعود
رئيس وزراء الكويت يغادر نيوم
بكين تصدر أعلى مستوى تحذير مع توقع هطول أمطار غزيرة
تراجع أسعار النفط وسط قرار أوبك+ بزيادة الإنتاج
قدم الحكم عبدالله آل حشاش -رئيس بعثة نادي الشباب المشاركة في بطولة قطر الدولية المفتوحة- شُكره لإدارة نادي الشباب وعلى رأسهم سمو رئيس مجلس الإدارة الأمير خالد بن سعد على اختياره كرئيس للبعثة الشبابية المشاركة في البطولة، وذكر أن ما قدمه نادي الشباب في هذه البطولة من مستويات فنية رائعة أثمرت عن حصوله على كأس أفضل فريق في البطولة وحصوله على ٩ ميداليات على النحو التالي:
اللاعب هشام الدوخي الميدالية الذهبية
اللاعب فيصل الحاج الميدالية الذهبية
اللاعب إبراهيم العصفور الميدالية الذهبية
اللاعب علي المبروك الميدالية الذهبية
اللاعب محمد القعود الميدالية الفضية
اللاعب فهد السميح الميدالية البرونزية
اللاعب نواف الحاج الميدالية البرونزية
اللاعب عبدالله القعود الميدالية البرونزية
اللاعب سعد الصباغ الميدالية البرونزية
يُذكر أنه وصل عدد الدول المشاركة في البطولة ٦٠ دولة بواقع ٤٧٠ لاعباً، وما كان هذا إلا بتوفيق الله جل وعلا ثم ما يملكه النادي من خبرة إدارية للألعاب المختلفة تتمثل في عضو مجلس الإدارة ومدير الألعاب المختلفة الأستاذ خليف الهويشان ومما يملكه النادي أيضاً من فكر احترافي فني مبدع يتمثل في المدرب الوطني فهد الدويسان.
وأشاد آل حشاش بمستوى البطولة عامة فيناً وإدارياً وتنضيمياً وهذا يشكر عليه بالتأكيد الاتحاد القطري للتايكوندو والجودو، وبالمستويات التي قدمتها الفرق السعودية المشاركة التي تبعث اطمئناناً لكل محبي رياض التايكوندو بأن لدينا أبطالاً ونصنع أبطالاً للمستقبل بإذن الله.
وأضاف آل حشاش: يسعدني في هذا المقام أن أقدم هذا الإنجاز إهداءً للوطن ملكاً وولياً للعهد ولي ولي العهد وشعباً الذي يستحق منا أكثر من ذلك، فولاة أمرنا لا يألون جهداً في دعم الألعاب الرياضية للرقي بها، ولمجلس إدارة نادي الشباب رئيساً وأعضاءً ولجمهور ومحبي النادي الذين لهم فضل بعد الله في دعمنا وكانوا خير مساندِ لنا في هذه البطولة وهذا طبعهم فأنا أذكر وفاءهم منذ أن كنت لاعباً. متمنياً مزيداً من التوفيق والنجاح لنادي الشباب عامة والتايكوندو خاصة، وسأبقى خادماً لنادي الشباب بإذن الله متى ما رغبوا بذلك، فهذا البيت الثاني لنا الذي كنا ولا نزال نتعلم منه.