فيصل بن فرحان يصل إلى تركيا للمشاركة في اجتماعات منظمة التعاون الإسلامي
وظائف شاغرة بفروع شركة أكوا باور
وظائف شاغرة في شركة الفنار
غدًا أطول نهار في العام
وظائف شاغرة في مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى BAE SYSTEMS في 4 مدن
لا إنترنت في إيران
إحباط تهريب 28 كيلو قات في عسير
5 مواقع معرفية تثري تجربة ضيوف الرحمن زوار المسجد النبوي
دفعة جديدة من الصواريخ الإيرانية على إسرائيل وسقوط ضحايا
تسببت القبضة الحديدية للقوات البحرية المشتركة جنبًا إلى جنب للقوات الجوية في عاصفة الحزم بقطع الإمدادات الإيرانية وتوغل المنظمات الإرهابية.
وأظهرت القبضة البحرية توافقًا تكتيكيًّا مع السيطرة على الأجواء اليمنية؛ ما زاد الخناق على معاقل الحوثيين والقوات الموالية للرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح.
كما أثبتت العمليات عجز الحوثيين وتخلخل صفوفهم القيادية، وسط أنباء عن اختفاء قياديين منهم، وتوارٍ مخجل لـ”صالح”؛ بسبب عدم تلقي أي إمدادات حتى على مستوى الغذاء، الأمر الذي دفع بعضهم بسرقة مجوهرات النساء واقتحام المنازل بحثًا عن الطعام والشراب.
وتصدت القوات البحرية لسفن إيرانية حاولت تخطي باب المندب، وتم قهقرتها.
وفيي سياق متصل: كشف الخبير العسكري الإستراتيجي اللواء سيد الجابري لـ”المواطن” أن إحكام السيطرة على المنافذ البحرية بمثابة محاصرة لقوات صالح والحوثيين؛ ما ضيق الخناق عليهم داخل اليمن.
ودعا إلى ضرورة الاستفادة من المشاكل الاقتصادية التي يعاني منها الحوثيون، واستمرار تأمين المنافذ البحرية جيدًا مع تواصل الضربات الجوية لمقاتلات قوات التحالف؛ ما سيؤدي إلى استسلامهم وإخضاعهم للجلوس على طاولة الحوار الوطني، وموافقتهم على كل مخرجاته الوطنية، التي تضمن تثبيت الشرعية، وقطع التمدد الإيراني، والتمسك بالمبادرة الخليجية.
وعوّل الخبير “الجابري” على العامل الاقتصادي لليمن، مشددًا على ضرورة ألا تجد إيران منفذًا آمنًا لتنفيذ أطماعها وتهديد أمن العرب والخليج خاصةً.
من جهته كشف الصحفي اليمني عبدالملك شمسان أن عاصفة الحزم ضيّقت الخناق على الميليشيات الحوثية وقوات صالح وحاصرت إمداداتهم.