تحذير من تأثير ضربات الرأس في كرة القدم على كيمياء الدماغ
ارتفاع حاد في أسعار وقود الطائرات
كندا تتهم الصين باختراق إلكتروني
تفعيل العمل عن بعد بنسبة 70% في البحرين بسبب الأوضاع الإقليمية
إسرائيل تغلق مجالها الجوي بشكل كامل
تناول وجبة حارة على الغداء لإنقاص وزنك
وظائف شاغرة لدى مستشفى الهيئة الملكية بينبع
تحذير من غوتيريش: الصراع الإسرائيلي الإيراني قد يخرج عن السيطرة بسرعة
وظائف شاغرة في فروع متاجر الرقيب
وظائف إدارية شاغرة بـ طيران أديل
رفض القائم بالأعمال في سفارة السعودية بباريس الدكتور علي القرني التعليقَ على منع السلطات القضائية الفرنسية رجل أعمال سعودياً من مغادرة فرنسا، وإلزامه بدفع كفالة مليون يورو، على خلفية اتهامه ووزير الداخلية الفرنسي السابق كلود غيان بتبييض أموال من خلال بيع لوحتين زيتيتين من القرن السابع عشر لمحامٍ ماليزي.
ووفقاً لـ”مكة” قال القرني إن السفارة لن تتوانى عن تقديم الدعم الكامل للمواطنين السعوديين الموجودين في فرنسا.
واتهم رجل الأعمال السعودي بلعب دور في تدفق أموال وصلت إلى 500 ألف يورو في حساب كلود غيان، فضلاً عن تبييض أموال من خلال عصابة منظمة بحسب مصادر قضائية فرنسية في خبر نشره موقع قناة فرانس 24 وصحيفة التليجراف البريطانية.
ونسب إلى رجل الأعمال السعودي دفع هذا المبلغ لشركة ماليزية حولته إلى حساب كلود غيان.
وتم تحريك تحقيق في ذلك إبان اتهامات تضمنت تمويل ليبيا لحملة ترشح الرئيس السابق نيكولا ساركوزي في 2007.
وألقي القبض على غيان فجر الجمعة واستجوب لـ 30 ساعة عن نصف مليون يورو نقلت إلى أحد حساباته، واكتشفت عند تفتيش منزله ومكتبه قبل عامين في إطار التحقيق في تمويل حملة ساركوزي من قبل القذافي، لكن غيان أصر على أن المال المتهم بشأنه لم يدفع من ليبيا على حد ما كان القضاة يتشككون، وإنما نتيجة لبيع اللوحتين. وحظر عليه الاتصال برجل الأعمال كما منع من السفر.