تحذير.. التلوث المروري خطر على دماغ الرضيع طريقة وخطوات الاستعلام عن حساب المواطن برقم الهوية مندوب السعودية بالأمم المتحدة: من حق الشعب الفلسطيني تقرير مصيره الفريق اليحيى يتفقد سير العمل بجوازات مطار البحر الأحمر الدولي البنوك السعودية لجميع العملاء: احذروا الرسائل الاحتيالية وظائف شاغرة لدى فروع شركة PARSONS وظائف شاغرة بشركة المياه الوطنية وظائف إدارية وصحية شاغرة في البنك الإسلامي الشباب يقسو على أبها بخماسية الفتح يستعيد توازنه بثلاثية في الرائد
دخل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله قاعة الأمير سلطان بمركز الفيصلية التي إقيم بها حفل جائزة الملك فيصل الخيرية مستقبلا بالترحيب والتقدير من صفوة العلماء والمفكرين والأكاديمين والباحثين الذين حظروا الحفل وكأنهم يقولون للملك هذا ميدانكم فأنت قريب من العلماء والباحثين والمثقفين الذين غصت بهم القاعة وقد جاؤا من داخل المملكة وخارجها.
وطوال فقرات الحفل وتسليم الجوائز كان الملك يتحدث لكل فائز يهنئه ويشجعه ويدعوه للمزيد من الإبداع والإبتكار لمافيه خير الإنسانية جمعاء . ذلك أن الملك مولع بالقراءة والبحث والإطلاع وتأسره المخطوطة العلمية ويقتني الكتب في مجالات كثيرة ولديه شمول في المعلومات ومتابعة دقيقة في الإصدارات الحديثة . وحظي المهنس عبدالعزيز كعكي الفائز بجائزة الدراسات الإسلامية عن أعمال في مدينة المصطفى صلوات الله وسلامه عليه بحديث أكثر مع الملك كيف لا والموضوع في الدراسات الإسلامية وفي المدينة المنورة .وأبدع الأمير خالد الفيصل في كلمته الرائعة التي تمثل العلم والفكر والنبوغ والوطنية .وكان هذا أول حفل يحضره الملك بعد توليه مقاليد الحكم .وقبلها أستقبل علماء ومفكري العالم الإسلامي المشاركين في مؤتمر الإرهاب وتحدث لهم حديث المشفق على حال أمته والعالم بشئونها وكان اللافت حديثه مع العلماء عند السلام عليه من واقع معرفته لهم من واقع القراءة والمتابعة لما يكتبون ويؤلفون ومن واقع معرفتهم بالملك من لقاءات سابقه كان مكتبه ومنزله مفتوحان للعلماء والباحثين .
وفعلا حفل الجائزة هو حفل ميدان الملك ومثله كل حفل علمي ثقافي فكري أكاديمي .