فعاليات متنوعة احتفاءً باليوم الوطني الـ95 للمملكة في جدة
السعودية تدين وتستنكر الهجوم على مسجد حي الدرجة بمدينة الفاشر
القبض على 3 أشخاص لترويجهم 9,984 قرصًا محظورًا بعسير
بتوجيه الملك سلمان وولي العهد.. السعودية تدعم اقتصاد اليمن بـ 1.38 مليار ريال
الحج والعمرة: 30 مليون مستخدم لتطبيق نسك من 190 دولة حول العالم
5 اشتراطات وضوابط رئيسة يجب على المنشآت والمتاجر الالتزام بها عند تنظيم المسابقات
شوارع نجران وميادينها تتزين بالأعلام الخضراء احتفاءً باليوم الوطني
ولي العهد يستعرض مع رئيس فرنسا نتائج مؤتمر تسوية قضية فلسطين
المرور: طرح مزاد اللوحات الإلكتروني.. غدًا
مقتل وفقدان 5 أشخاص إثر انهيار أرضي في منجم بإندونيسيا
رفض القائم بالأعمال في سفارة السعودية بباريس الدكتور علي القرني التعليقَ على منع السلطات القضائية الفرنسية رجل أعمال سعودياً من مغادرة فرنسا، وإلزامه بدفع كفالة مليون يورو، على خلفية اتهامه ووزير الداخلية الفرنسي السابق كلود غيان بتبييض أموال من خلال بيع لوحتين زيتيتين من القرن السابع عشر لمحامٍ ماليزي.
ووفقاً لـ”مكة” قال القرني إن السفارة لن تتوانى عن تقديم الدعم الكامل للمواطنين السعوديين الموجودين في فرنسا.
واتهم رجل الأعمال السعودي بلعب دور في تدفق أموال وصلت إلى 500 ألف يورو في حساب كلود غيان، فضلاً عن تبييض أموال من خلال عصابة منظمة بحسب مصادر قضائية فرنسية في خبر نشره موقع قناة فرانس 24 وصحيفة التليجراف البريطانية.
ونسب إلى رجل الأعمال السعودي دفع هذا المبلغ لشركة ماليزية حولته إلى حساب كلود غيان.
وتم تحريك تحقيق في ذلك إبان اتهامات تضمنت تمويل ليبيا لحملة ترشح الرئيس السابق نيكولا ساركوزي في 2007.
وألقي القبض على غيان فجر الجمعة واستجوب لـ 30 ساعة عن نصف مليون يورو نقلت إلى أحد حساباته، واكتشفت عند تفتيش منزله ومكتبه قبل عامين في إطار التحقيق في تمويل حملة ساركوزي من قبل القذافي، لكن غيان أصر على أن المال المتهم بشأنه لم يدفع من ليبيا على حد ما كان القضاة يتشككون، وإنما نتيجة لبيع اللوحتين. وحظر عليه الاتصال برجل الأعمال كما منع من السفر.