الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
قدم الحكم عبدالله آل حشاش -رئيس بعثة نادي الشباب المشاركة في بطولة قطر الدولية المفتوحة- شُكره لإدارة نادي الشباب وعلى رأسهم سمو رئيس مجلس الإدارة الأمير خالد بن سعد على اختياره كرئيس للبعثة الشبابية المشاركة في البطولة، وذكر أن ما قدمه نادي الشباب في هذه البطولة من مستويات فنية رائعة أثمرت عن حصوله على كأس أفضل فريق في البطولة وحصوله على ٩ ميداليات على النحو التالي:
اللاعب هشام الدوخي الميدالية الذهبية
اللاعب فيصل الحاج الميدالية الذهبية
اللاعب إبراهيم العصفور الميدالية الذهبية
اللاعب علي المبروك الميدالية الذهبية
اللاعب محمد القعود الميدالية الفضية
اللاعب فهد السميح الميدالية البرونزية
اللاعب نواف الحاج الميدالية البرونزية
اللاعب عبدالله القعود الميدالية البرونزية
اللاعب سعد الصباغ الميدالية البرونزية
يُذكر أنه وصل عدد الدول المشاركة في البطولة ٦٠ دولة بواقع ٤٧٠ لاعباً، وما كان هذا إلا بتوفيق الله جل وعلا ثم ما يملكه النادي من خبرة إدارية للألعاب المختلفة تتمثل في عضو مجلس الإدارة ومدير الألعاب المختلفة الأستاذ خليف الهويشان ومما يملكه النادي أيضاً من فكر احترافي فني مبدع يتمثل في المدرب الوطني فهد الدويسان.
وأشاد آل حشاش بمستوى البطولة عامة فيناً وإدارياً وتنضيمياً وهذا يشكر عليه بالتأكيد الاتحاد القطري للتايكوندو والجودو، وبالمستويات التي قدمتها الفرق السعودية المشاركة التي تبعث اطمئناناً لكل محبي رياض التايكوندو بأن لدينا أبطالاً ونصنع أبطالاً للمستقبل بإذن الله.
وأضاف آل حشاش: يسعدني في هذا المقام أن أقدم هذا الإنجاز إهداءً للوطن ملكاً وولياً للعهد ولي ولي العهد وشعباً الذي يستحق منا أكثر من ذلك، فولاة أمرنا لا يألون جهداً في دعم الألعاب الرياضية للرقي بها، ولمجلس إدارة نادي الشباب رئيساً وأعضاءً ولجمهور ومحبي النادي الذين لهم فضل بعد الله في دعمنا وكانوا خير مساندِ لنا في هذه البطولة وهذا طبعهم فأنا أذكر وفاءهم منذ أن كنت لاعباً. متمنياً مزيداً من التوفيق والنجاح لنادي الشباب عامة والتايكوندو خاصة، وسأبقى خادماً لنادي الشباب بإذن الله متى ما رغبوا بذلك، فهذا البيت الثاني لنا الذي كنا ولا نزال نتعلم منه.