ولي العهد يستقبل رئيس وزراء باكستان توضيح من مساند بشأن نقل الخدمات حال وجود إيقاف حكومي تغيير إعدادات هواتف آيفون وأندرويد ضروري لمنع الوقوع كضحية للاحتيال أزمة لـ النصر قبل مواجهة الخليج ضبط مفحط بالرياض 14 وظيفة شاغرة بشركة بوبا العربية الهلال يفقد خامس نجومه أمام الاتحاد مقتل 5 وإصابة العشرات في إعصار الصين المروع سابع مواجهة بين الهلال والاتحاد في الموسم .. العميد يطمح في أول فوز غدًا وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
قدم الحكم عبدالله آل حشاش -رئيس بعثة نادي الشباب المشاركة في بطولة قطر الدولية المفتوحة- شُكره لإدارة نادي الشباب وعلى رأسهم سمو رئيس مجلس الإدارة الأمير خالد بن سعد على اختياره كرئيس للبعثة الشبابية المشاركة في البطولة، وذكر أن ما قدمه نادي الشباب في هذه البطولة من مستويات فنية رائعة أثمرت عن حصوله على كأس أفضل فريق في البطولة وحصوله على ٩ ميداليات على النحو التالي:
اللاعب هشام الدوخي الميدالية الذهبية
اللاعب فيصل الحاج الميدالية الذهبية
اللاعب إبراهيم العصفور الميدالية الذهبية
اللاعب علي المبروك الميدالية الذهبية
اللاعب محمد القعود الميدالية الفضية
اللاعب فهد السميح الميدالية البرونزية
اللاعب نواف الحاج الميدالية البرونزية
اللاعب عبدالله القعود الميدالية البرونزية
اللاعب سعد الصباغ الميدالية البرونزية
يُذكر أنه وصل عدد الدول المشاركة في البطولة ٦٠ دولة بواقع ٤٧٠ لاعباً، وما كان هذا إلا بتوفيق الله جل وعلا ثم ما يملكه النادي من خبرة إدارية للألعاب المختلفة تتمثل في عضو مجلس الإدارة ومدير الألعاب المختلفة الأستاذ خليف الهويشان ومما يملكه النادي أيضاً من فكر احترافي فني مبدع يتمثل في المدرب الوطني فهد الدويسان.
وأشاد آل حشاش بمستوى البطولة عامة فيناً وإدارياً وتنضيمياً وهذا يشكر عليه بالتأكيد الاتحاد القطري للتايكوندو والجودو، وبالمستويات التي قدمتها الفرق السعودية المشاركة التي تبعث اطمئناناً لكل محبي رياض التايكوندو بأن لدينا أبطالاً ونصنع أبطالاً للمستقبل بإذن الله.
وأضاف آل حشاش: يسعدني في هذا المقام أن أقدم هذا الإنجاز إهداءً للوطن ملكاً وولياً للعهد ولي ولي العهد وشعباً الذي يستحق منا أكثر من ذلك، فولاة أمرنا لا يألون جهداً في دعم الألعاب الرياضية للرقي بها، ولمجلس إدارة نادي الشباب رئيساً وأعضاءً ولجمهور ومحبي النادي الذين لهم فضل بعد الله في دعمنا وكانوا خير مساندِ لنا في هذه البطولة وهذا طبعهم فأنا أذكر وفاءهم منذ أن كنت لاعباً. متمنياً مزيداً من التوفيق والنجاح لنادي الشباب عامة والتايكوندو خاصة، وسأبقى خادماً لنادي الشباب بإذن الله متى ما رغبوا بذلك، فهذا البيت الثاني لنا الذي كنا ولا نزال نتعلم منه.