إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
أقال بشار الأسد، رئيسي المخابرات الحربية والسياسية، إثر شجار عنيف نشب بينهما بخصوص الأوضاع في درعا، جنوبي سوريا، بحسب مسؤولي أمني سوري رفيع المستوى.
ونقلت وكالة فرانس برس عن المصدر قوله إن “اللواء رستم غزالة، رئيس المخابرات السياسية، واللواء رفيق شحادة، رئيس فرع المخابرات الحربية، أقيلا مطلع هذا الأسبوع.”
وأضاف المصدر أن نبيه حسون تولى منصب رئيس المخابرات السياسية خلفا لغزالة. كما تولى محمد محلة منصب رئيس المخابرات الحربية خلفا لشحادة. ولم يصدر أي إعلان أو توضيح رسمي من جانب نظام بشار بشأن هذه التغييرات.
وكان خلاف قد نشب بين غزالة وشحادة منذ أسبوعين، بسبب سعي غزالة للمزيد من التدخل في الصراع الدائر في درعا، تطور إلى اعتداء من رجال شحادة على غزالة بالضرب، ما أدى إلى نقله إلى المستشفى بسبب مضاعفات صحية، حسبما تقول تقارير.
وتولى الرجلان منصبيهما في يوليو 2012، بعد تفجير أودى بحياة أربعة من كبار المسؤولين الأمنيين السوريين.
وشغل شحادة منصب رئيس المخابرات السياسية في حمص، وهو أحد أكبر المتصدين للمعارضة السورية لنظام حكم الرئيس بشار الأسد.
أما غزالة، فينظر إليه على أنه سند قوي للأسد منذ تولي الأخير الرئاسة عام 2000. وكان قد شغل منصب رئيس شعبة الأمن السياسي التابعة لوزارة الداخلية، كما كان قبلها مسؤولا عن الجهاز الأمني السوري في لبنان حتى خروج القوات السورية عام 2005.