جداول الحصص الدراسية اليومية للأسبوع الـ 9 من الفصل الدراسي الثالث
سلمان للإغاثة يوزّع 850 سلال غذائية في كردفان السودانية
مزاد اللوحات المميزة يبدأ اليوم عبر أبشر
20 ألف ريال غرامة لحاملي تأشيرات الزيارة حال محاولة دخولهم مكة والمشاعر المقدسة
اليوم بداية نوء الثريا.. حر نهاري واعتدال ليلي وعواصف محتملة
لا يخدعونك.. لا حج دون تصريح نظامي
أرباح أفضل من التوقعات لأرامكو السعودية عند 97.5 مليار ريال
أمطار ورياح على منطقة نجران حتى الـ 11 مساء
ارتفاع الرقم القياسي للإنتاج الصناعي بنسبة 2.0% خلال مارس 2025
3 سلوكيات بسيطة لإنقاص الوزن
توقع الخبير الأمني الإستراتيجي اللواء طارق خضر وفق معطيات ما يثار من أخبار سيئة تحيط بالرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح من تفتيشه للمقربين منه والتداعيات النفسية والمخاوف التي تُحيط بالشخص، أن نهايته ستكون قريبة جدًّا؛ إما بالقبض عليه أو الإقدام للانتحار وتخليص نفسه من هذا النفق الأسود الذي دخل فيه.
ووفق “خضر” فإن عاصفة الحزم جاءت في وقتها المناسب التي انظوى ما يصل لـ٥٠٪ من نجاحها على عامل المفاجأة والمباغتة في شن المقاتلات المشتركة لضرب أهدافها، والتي اتصفت بإستراتيجية فذّة بدأت بضرب الصواريخ ثم مخازن السلاح.
تاريخيًّا عُرف عن “صالح” نقض المعاهدات الدولية وخيانته للمواثيق ومخرجات الحوارات الوطنية؛ حيث نقض علي عبدالله صالح في عام ١٩٩٤م عهدًا واتفاقًا وقّعه بمبادرة قادها ملك الأردن حسين الشريف حينها في عاصمة الأردن عمان لينقض تلك المبادرة بإحداث تفجيرات في أبين، “صالح” عاد كذلك لينقض ما وعد بتطبيقه في المبادرة الخليجية التي قادها الملك عبدالله- يرحمه الله- قبل ثلاثة أعوام.
ويرى مراقبون أن مناشدة “صالح” قبل يومين للعودة للحوار ووقف عاصفة الحزم أنه مُخاتل، لاسيما وأنه عرض عن طريق ابنه أحمد قبل يومين من ساعة الصفر للعاصفة، هو متاجرة بشعبه، ويكشف بوجه آخر أنه باع اليمن للحوثيين ولإيران، لكن الرد من وزير الدفاع السعودي الأمير محمد بن سلمان بالتمسك بالمبادرة الخليجية التي تنتصر لأمن ووحدة الشعب اليمني وكرامته وإنسانيته.