بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
شاهدنا النقاش الذي كان أطرافه مقدم برنامج أكشن يادوري وليد الفراج والناقد الرياضي طارق النوفل حول وجود بعض السعوديات في اجتماع رسمي وهن كاشفات الوجه مما وجه النوفل انتقاداً بسبب وجود تلك السعوديات كاشفات الوجه.
كما هي عادتنا في كل حدث،تأخذنا الفزعة والحماس حتى أننا أحياناً نتجاوز الخطوط الحمراء ونفقد أعصابنا وأخلاقنا فقط من أجل الانتصار لأرائنا أو لعاطفتنا..فقد ظهر أمس عبر تويتر هاشتاقات بدأت بـ “إلا الدين ياوليد الفراج” واستمرت بـ”طارق النوفل يمثلني”..ومن يُشاهد التعليقات يُخيل له أن وليد الفراج جاء بالطامة الكبرى وأن طارق النوفل هو من حمل هم مناصحة الفراج واستتابة الكاشفات عن تلك الطامة!
من شاهد النقاش بعين الحق يجد أن الفراج لم يسعى لفرض رأيه كما -حلل البعض-وتوصل أنه مُسانداً لكشف المرأة وجهها ومروج له عبر برنامجه..والحقيقة أن الفراج سعى بأن يكون محايداً في النقاش بالرغم من أنه طرف أساسي في النقاش،وأراد ألا يكون برنامجه منبراً لفرض الأحكام الشرعية والأراء الشخصية على الأفراد وهذه هي المهنية الإعلامية.
أما طارق النوفل،فله الحق في اختيار الرأي الفقهي الذي يميل له،ولكن ليس من حقه الإساءة لمن أخذ برأياً فقهياً مُخالفاً،أو فرض رأي في مسألة خلافية ليس فيها نصاً شرعياً.
أخيراً،قضية كشف المرأة لوجهها من المسائل الخِلافية عند الفقهاء مذ القِدم،حيث أفتى بجوازه عدد من الفقهاء،لذلك فإنه لا انكار في المسائل الخلافية ومن أنكر فيها فقد نال من بعض السلف الذين رأوا بجواز كشف المرأة وجهها.
كحيلاني
الأختلاف الفقهي من اختصاص العلماء فقط
دع امور العلماء للعلماء
خالد ناصر
في بلدي بلد الحرمين وقدوة العالم الاسلامين نسائنا سوف يلبسون الحجاب بجميع انواعة اما في بلاد الغرب عليهن الاجتهاد قدر الاستطاعهحتى لا يصيبهم مكروة او احراج
غيور
ماهو القصد من حضورهن بهذة الصفات وبهذه الطريقه…عجبي!؟