بعد اتهام المعصوب .. كثرة إصابات لاعبي الاتحاد وتدهور نتائج الفريق يثير الجدل أمطار وصواعق وسيول على المدينة المنورة لأكثر من 12 ساعة الديوان الملكي: وفاة الأمير منصور بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز ألغاز للأذكياء وإجاباتها رونالدو في صدارة جدول هدافي دوري روشن بعد ختام مباريات الجمعة ما القطاعات المستهدفة لدعم ريف في الشرقية؟ إنقاذ 4 أشخاص احتجزوا في سيل داخل مركبة بوادي الوجب زلزال بقوة 6.1 درجات يضرب تايوان الشباب يخطف فوزًا ثمينًا أمام الاتحاد في جدة استئناف مباراة صن داونز ضد الترجي بعد توقفها بسبب العواصف
ضيقت ضربات تحالف “عاصفة الحزم” الخناق على ميليشيات عبدالملك الحوثي والقوات الموالية لها في عدة مناطق يمنية، وسط استمرار القوات المؤيدة للشرعية في محاولة إحكام سيطرتها على المدن الجنوبية.
إلا أن انشغال اللجان الشعبية والقوات الحكومية في محاربة قوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح وجماعة الحوثي، دفع القاعدة للسعي إلى بسط سيطرتها بشكل تام على المكلا، كبرى مدن حضرموت.
وقالت مصادر لـ”سكاي نيوز عربية”: إن مسلحي القاعدة سيطروا “جزئيًّا” على المكلا، واقتحموا المرفأ ومقر قيادة المنطقة العسكرية الثانية، وذلك غداة إطلاق سجناء من السجن المركزي في المدينة الواقعة بجنوب اليمن.
أما على جبهة مدينة عدن التي باتت عاصمة اليمن المؤقتة عقب سقوط صنعاء، فقد أكدت المصادر أن غارات التحالف ومقاومة اللجان أجبرت الحوثيين وقوات صالح على الانسحاب من القصر الرئاسي بعد يوم من سيطرتهم عليه.
وفي الضالع بجنوب البلاد، دعا الحراك الجنوبي قوات تحالف “عاصفة الحزم” لقصف مواقع تمركز الحوثيين في شمال وشرق المدينة، الذين “يشنون قصفًا عنيفًا على الأحياء السكنية؛ مما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى في صفوف المدنيين”.
وحث التحالف على استهداف: موقع الخزان والكشاع المظلوم ومعسكر عبود ومعسكر الأمن المركزي بوسط المدينة ومدرسة الوبح، التي حولها الحوثيون إلى ثكنة عسكرية، حسب ما قال بيان الجناح العسكري للحراك.
وأكد البيان، الذي حصلت “سكاي نيوز عربية” على نسخة منه، أن الضربات الجوية دفعت “جنود اللواء 33 مدرع الموالي للحوثيين والمرابط في الضالع” إلى الفرار، بينما “لا يزال مسلحو الحوثي يتمركزون في شمال وشرق المدينة”.