موسم الحج 1445.. مختبر لتحليل ماء زمزم للتأكد من سلامتها ونقائها لقاح أسترازينيكا.. تعويض امرأة مغربية تلقت اللقاح بـ250 ألف درهم تردد beIN Sports HD 6 الناقلة لـ مباراة نهضة بركان ضد الزمالك مبادرة رافد الحرمين توفر 100 ألف فرصة تدريبية 5 معلومات عن هتان السيف أول سعودية فائزة في نزالات PFL المملكة تدشن مبادرة طريق مكة في مطار جناح الدولي بكراتشي نقل قطاع الأفلام والسينما إلى هيئة الأفلام استعراض حساباتي البنكية.. خدمة بنكية لتوفير الوقت والجهد للعملاء الأفراد تنفيذ حكم القتل حدًا بمواطن طعن زوجته بآلة حادة ونحرها تغريم مواطنة مكنت مقيمًا من استغلال السجل التجاري لمنشأتها لحسابه الخاص
تفاقمت الأزمة الإنسانية في محافظة عدن والمدن المحيطة بسبب حرمان السكان من المياه الصالحة للشرب نتيجة المعارك الدائرة، ما دفعهم إلى اللجوء إلى آبار قديمة بها مياه غير صالحة للاستخدام.
وأفاد مراسلنا بأن السكان في أحياء المعلا والقلوعة والتواهي وكريتر لجأوا إلى آبار قديمة في أحواش المساجد الكبيرة، وكانت تلك الآبار غير مستخدمة لفترة طويلة.
وأوضح أن المياه في هذه الآبار ملوثة وغير صالحة للشرب ولا يستخدمها السكان لاعتمادهم الكلي على أنابيب المياه القادمة من الخزانات الرئيسية للمدينة.
وتعرض الخزان الرئيسي أعلى جبل حديد إلى تخريب مما أدى إلى قطع المياه عن أحياء شمال عدن.
وتوقف أنبوب المياه الواصل بين المعلا والمنصورة، وأيضا الأنبوب المار أسفل جبل حديد الذي يغزي كريتر والتواهي والقلوعة.
ونتيجة للاقتتال، تم تدمير آبار المياه الصالحة للشرب الموجودة في بلدة تبن الواقعة بين عدن ولحج.
وتغذي تلك الآبار مناطق في المحافظتين، وهي أحياء الشيخ عثمان والرفاعة والبريقة والمنصورة.
وقالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر الثلاثاء إن مدينة عدن ينقصها الغذاء والماء وكذلك اللوازم الطبية والجراحية على وجه الخصوص، وفقاً لفرانس برس.
وينذر الاعتماد على الآبار القديمة، بأزمة صحية تزيد من الوضع الإنساني المتردي لمدن الجنوب.