عمارة مكة المكرمة.. هوية أصيلة مستمدة من الإرث التاريخي للعاصمة المقدسة
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
خطوات الاستعلام عن معلومات المركبة المحجوزة إلكترونيًا عبر أبشر
القبض على مخالف لترويجه الإمفيتامين في جازان
الأمن العام يحصل على شهادتي الاعتماد الدولي في أنظمة المراقبة وأمن المعلومات
رئاسة الشؤون الدينية تطلق الخطة التشغيلية لموسم حج 1446هـ بـ 120 مبادرة إثرائية
ضبط 2052 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
وظائف شاغرة بـ شركة كروز السعودية
وظائف شاغرة لدى سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في رتال للتطوير العمراني
سلطت شهادة ناج من آخر كارثة للمهاجرين في البحر المتوسط، الضوء على اللحظات الأخيرة التي استبقت غرق القارب المنكوب قبالة سواحل ليبيا، حيث أوصد المهربون الطوابق السفلى بالأقفال ما ساهم في ارتفاع عدد الضحايا ولقي المئات مصرعهم غرقا.
وقدر الناجي، وهو بنغلاديشي الجنسية، يستجوبه المحققون عقب نقله جوا مع عدد آخر من الناجين لتلقي العلاج في مستشفى بمدينة كاتانيا الإيطالية، عدد الركاب بـ950 شخصا، وهو رقم لم تتمكن السلطات الإيطالية والمالطية، اللتان تقودان تحقيقات حول الكارثة، من التحقق منه.
وأشارت تقارير مبدئية إلى نجاة نحو 50 شخصا من ركاب القارب، وهم من جنسيات مختلفة منها مصر، والجزائر، والصومال، والنيجر
وبعث القارب، المتعدد الطوابق، ليل السبت نداء استغاثة بعد عدة أيام في البحر، وتحرك المهاجرون إلى أحد جوانبه أملا في النجاة، غير أن ذلك أدى لجنوحه ومن ثم غرقه على بعد 110 كيلومترا شمال ليبيا، ليضاف إلى سلسلة كوارث قضت على أمال الآلاف من المهاجرين في الفرار من وجه العنف في بلادهم وإيجاد ملاذ آمن في أوروبا.