“كأس نادي الصقور السعودي 2025” تعيد الصقارين السابقين لممارسة هوايتهم والفوز بالجوائز
أمطار ورياح نشطة على محافظة الجموم
“إنفاذ” يشرف على 72 مزادًا عقاريًا لبيع 940 أصلًا في مختلف المناطق
السعودية وإيطاليا يعزّزان تعاونهما مع UNIDO لتطوير سلاسل إمداد القهوة
“الشؤون الدينية” تُطلق دورة “الإتقان لحفظ القرآن” في المسجد الحرام
وظائف شاغرة في وزارة الطاقة
وظائف شاغرة بفروع شركة التصنيع الوطنية
أمطار ورياح نشطة على الجموم حتى السابعة
سلمان للإغاثة يوزع 1.100 كرتون تمر في مأرب
أكثر من 66 مليون قاصد للحرمين الشريفين خلال جمادى الأولى 1447هـ
سلطت شهادة ناج من آخر كارثة للمهاجرين في البحر المتوسط، الضوء على اللحظات الأخيرة التي استبقت غرق القارب المنكوب قبالة سواحل ليبيا، حيث أوصد المهربون الطوابق السفلى بالأقفال ما ساهم في ارتفاع عدد الضحايا ولقي المئات مصرعهم غرقا.
وقدر الناجي، وهو بنغلاديشي الجنسية، يستجوبه المحققون عقب نقله جوا مع عدد آخر من الناجين لتلقي العلاج في مستشفى بمدينة كاتانيا الإيطالية، عدد الركاب بـ950 شخصا، وهو رقم لم تتمكن السلطات الإيطالية والمالطية، اللتان تقودان تحقيقات حول الكارثة، من التحقق منه.
وأشارت تقارير مبدئية إلى نجاة نحو 50 شخصا من ركاب القارب، وهم من جنسيات مختلفة منها مصر، والجزائر، والصومال، والنيجر
وبعث القارب، المتعدد الطوابق، ليل السبت نداء استغاثة بعد عدة أيام في البحر، وتحرك المهاجرون إلى أحد جوانبه أملا في النجاة، غير أن ذلك أدى لجنوحه ومن ثم غرقه على بعد 110 كيلومترا شمال ليبيا، ليضاف إلى سلسلة كوارث قضت على أمال الآلاف من المهاجرين في الفرار من وجه العنف في بلادهم وإيجاد ملاذ آمن في أوروبا.