وظائف شاغرة بفروع شركة EY في 3 مدن
وظائف شاغرة في طيران الرياض
وظائف شاغرة لدى أرامكو الطبي
حلا شيحة ترتدي الحجاب مجددًا
إطلاق الإثرائي الميداني بعدة لغات لإيصال رسالة الحج الوسطية للعالم
وظائف شاغرة في شركة التصنيع الوطنية
وظائف شاغرة لدى مجموعة الفطيم
وظائف شاغرة بشركة CEER لصناعة السيارات
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في شركة الفنار
الشوك الإيطالي نبتة من البحر المتوسط تتأقلم مع طبيعة الشمالية
أصبح كرسي مدير عام الأندية الأدبية الأكثر سخونة ومنافسة لكرسي وزارة الصحة؛ لكثرة الاستقالات والإعفاءات التي التصقت به في الفترة الأخيرة، فخلال 5 أعوام حلت 5 أسماء على الكرسي؛ بحيث لم يُمْضِ كلٌّ منهم أكثر من عام.
فبعد كلٍّ من الدكتور عبدالله الأفندي وعبدالله الكناني وحسين بافقيه، إضافةً إلى الأمير سعود بن محمد، جاء الدكتور أحمد قران الزهراني، والذي لم يمضِ هو الآخر عدة أشهر حتى أعلن استقالته.
“الزهراني” ذكر بتلويحةٍ له أنه طلب إعفاءه لعدة أسباب؛ أهمها: تأجيل اعتماد لائحة الأندية الأدبية الجديدة وتأجيل الانتخابات؛ وبالتالي التمديد لمجالس إدارات الأندية الأدبية الحالية، إضافة إلى أن المناخ العملي لا يتيح له بأن يقدم ما كان يسعى لتحقيقه.
وجاءت الفترة الزمنية لكرسي مدير عام الأندية كالتالي:
عبدالله الأفندي (2010 – 2011)
عبدالله الكناني (2011 – 2013)
حسين بافقيه (2013)
سعود بن محمد (2013 – 2014)
أحمد الزهراني (2014 – 2015)
وبالرغم من الدعم المادي الذي حظيت به النوادي الأدبية من قبل الحكومة؛ حيث حصلت على دعم بقيمة 10 ملايين ريال بأمر من الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله، إضافة إلى دعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز قبل أشهر بقيمة 10 ملايين ريال، إلا أن هناك سيلًا من الانتقادات موجهة لتلك النوادي من قِبل المثقفين والمهتمين؛ جراء ضعف الحضور الثقافي والأدبي في بعض تلك الأندية.
وتُشير التكهنات إلى أن وزارة الثقافة والإعلام ستزج بأحد الأسماء التي قد تكون بعيدة عن المشهد الثقافي والأدبي؛ بسبب قرب انتهاء الدورة الحالية لتيسير عمل الترشيحات القادمة للنوادي الأدبية.