انتهاء اجتماع ترامب مع مجلس الأمن القومي
النفط يقفز أكثر من 4%
بريطانيا تنشر مقاتلات إضافية في الشرق الأوسط
الدولار يرتفع وسط تصاعد التوترات في منطقة الشرق الأوسط
القهوة تقلل خطر الوفاة بأمراض القلب بنسبة 17%
القبض على 6 أشخاص لترويجهم 7,084 قرصًا ممنوعًا و4 كيلو حشيش في الليث
انتهاء أزمة نجل محمد رمضان
حرس الحدود يسهل إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن عبر منفذ حالة عمار
الاستحمام بماء ساخن خطر
القبض على 6 مخالفين للصيد في أماكن محظورة بمحمية الملك سلمان
يحتاج برشلونة لاستعادة الصلابة الدفاعية التي ميزت انتفاضته في دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم، بعدما تسبب خطأ من جيرار بيكيه في التعادل 2-2 مع إشبيلية، وتقليص الفارق الذي يتفوق به الفريق في الصدارة إلى نقطتين.
وبدا بيكيه في حالة رائعة وهو يقود الفريق من الخلف خلال الأشهر الماضية، حين لعب الدفاع دورا أساسيا في تمكين برشلونة من البقاء منافسا على ثلاثة ألقاب هذا الموسم.
ورغم استئثار الثلاثي الهجومي ليونيل ميسي ونيمار ولويس سواريز بالأضواء، فإن الخط الخلفي في برشلونة ربما بدا أكثر تماسكا وتخلص من الأخطاء التي أدت لمعاناة الفريق في مطلع الموسم، ووضعت المدرب لويس إنريكي في موقف حرج.
وكان التحول أوضح في حالة بيكيه الذي استبعد من التشكيلة الأساسية بسبب انخفاض مستواه.
فاللاعب لم يعد مثلما كان حين لعب إلى جوار القائد السابق كارليس بويول، حين منحا برشلونة أمانا دفاعيا خلال حقبة ذهبية، قادها المدرب الأسبق بيب غوارديولا.
وبفضل مساعدة جيريمي ماتيو أو خافيير ماسكيرانو، قاد بيكيه والدفاع برشلونة للتفوق على ريال مدريد والتقدم للصدارة في الدوري، وبلوغ دور الثمانية في دوري أبطال أوروبا والمباراة النهائية لكأس الملك.
لكن ضد أشبيلية، السبت، أمام هجوم يلعب بروح عالية وقع دفاع برشلونة في نفس الأخطاء وبرز على وجه الخصوص خطأ بيكيه عند خط المنتصف الذي تسبب في هجمة مرتدة سريعة انتهت بهدف التعادل 2-2.
وغضب المدرب لويس إنريكي من الطريقة التي فرط فيها الفريق في تفوقه بهدفين متتاليين، لكنه رفض أن يخص لاعبا بعينه باللوم.