الأزيرق يطرق الأبواب.. حالة جوية متكاملة تُعد التحدي الأبرز في الشتاء
سلمان للإغاثة يضخ مليونًا و401 ألف لتر ضمن مشروع الإمداد المائي في الحديدة
طرح مزاد اللوحات المميزة عبر أبشر اليوم وغدًا
النفط يتراجع وبرنت يتجه لأطول سلسلة خسائر سنوية على الإطلاق
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
الدولار يرتفع قبيل صدور محضر اجتماع المركزي الأمريكي
النصر يتعادل مع الاتفاق 2-2 في دوري روشن
6 أشواط تأهيلية للهواة المحليين لمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
عام 2025.. نشاط رياضي مستمر واستضافات دولية كبرى بالمملكة
10 دول أوروبية تعرب عن قلقها إزاء تدهور الوضع الإنساني في غزة
يتكئ الدكتور مفرج الحقباني -وزير العمل الجديد- على خبرات موسعة ومتراكمة في أنظمة العمل من خلال السنوات التي قضاها بالوزارة.
يحمل الحقباني الدكتوراه في الاقتصاد من جامعة كولورادو بأمريكا، تتدرج في المناصب القيادية بوزارة العمل بدءاً من وكيل للوزارة في التخطيط حتى وصوله إلى كرسي نائب وزير العمل حتى صدور الأمر الملكي بتعينه وزيراً للعمل.
الدكتور مفرج كانت مسيرته المهنية حافلة ومميزة داخل الوزارة من خلال متابعته للقرارات واتكائه على جانب معرفي كبير، خاصة وأنه يحمل درجتي الماجستير والدكتوراه في الاقتصاد من جامعة كولورادو، وتسلسل في المناصب داخل الوزارة، وشغل عدة مناصب كان أبرزها عمله وكيلاً لوزارة التخطيط، ثم نائباً لوزير العمل، وهو أحد الكفاءات السعودية التي اهتمت بملفات العمل والبطالة في المملكة، وسبق أن شغل عدة مناصب سابقة حيث عمل أستاذاً للاقتصاد بكلية الملك فهد الأمنية ثم وكيلاً لإمارة منطقة جازان، وأميناً عاماً للجنة الوطنية لمكافحة المخدرات.
مراقبون يرون الوزير الجديد حيوياً في الوزارة ولا يتوق للبيروقراطية، ويملك الرؤية والتأني والتخطيط المسبق في إدارة الملفات العمالية والقضايا الخاصة بسوق العمل، وكذلك يتصدر المشهد الإعلامي حين كان نائباً للوزير في عهد وزير العمل السابق عادل فقيه، وذلك في توضيح القرارات التي تُصدرها الوزارة وشرحها للجمهور ووسائل الإعلام، وكانت خطاباته تنم عن عقلية فذة تملك إدراكاً كبيراً بعمل الوزارة وتسعى للتطوير ومواكبة العالم في استحداث الأنظمة الجديدة والمتطورة في نظام العمل والعمال ومعالجة سلبيات سوق العمل، ومتابعة ملفات مهمة ومن أهمها البطالة وتأهيل الشاب السعودي للانخراط في سوق العمل.
الحقباني كان له دورٌ بارز بعد تكليف المهندس عادل فقيه بمهام وزارة الصحة لمدة 7 أشهر، حيث كان ينوب عن الوزير ويتابع أعمال الوزارة بدقة وعناية وكان بمثابة وزير.