كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
يتكئ الدكتور مفرج الحقباني -وزير العمل الجديد- على خبرات موسعة ومتراكمة في أنظمة العمل من خلال السنوات التي قضاها بالوزارة.
يحمل الحقباني الدكتوراه في الاقتصاد من جامعة كولورادو بأمريكا، تتدرج في المناصب القيادية بوزارة العمل بدءاً من وكيل للوزارة في التخطيط حتى وصوله إلى كرسي نائب وزير العمل حتى صدور الأمر الملكي بتعينه وزيراً للعمل.
الدكتور مفرج كانت مسيرته المهنية حافلة ومميزة داخل الوزارة من خلال متابعته للقرارات واتكائه على جانب معرفي كبير، خاصة وأنه يحمل درجتي الماجستير والدكتوراه في الاقتصاد من جامعة كولورادو، وتسلسل في المناصب داخل الوزارة، وشغل عدة مناصب كان أبرزها عمله وكيلاً لوزارة التخطيط، ثم نائباً لوزير العمل، وهو أحد الكفاءات السعودية التي اهتمت بملفات العمل والبطالة في المملكة، وسبق أن شغل عدة مناصب سابقة حيث عمل أستاذاً للاقتصاد بكلية الملك فهد الأمنية ثم وكيلاً لإمارة منطقة جازان، وأميناً عاماً للجنة الوطنية لمكافحة المخدرات.
مراقبون يرون الوزير الجديد حيوياً في الوزارة ولا يتوق للبيروقراطية، ويملك الرؤية والتأني والتخطيط المسبق في إدارة الملفات العمالية والقضايا الخاصة بسوق العمل، وكذلك يتصدر المشهد الإعلامي حين كان نائباً للوزير في عهد وزير العمل السابق عادل فقيه، وذلك في توضيح القرارات التي تُصدرها الوزارة وشرحها للجمهور ووسائل الإعلام، وكانت خطاباته تنم عن عقلية فذة تملك إدراكاً كبيراً بعمل الوزارة وتسعى للتطوير ومواكبة العالم في استحداث الأنظمة الجديدة والمتطورة في نظام العمل والعمال ومعالجة سلبيات سوق العمل، ومتابعة ملفات مهمة ومن أهمها البطالة وتأهيل الشاب السعودي للانخراط في سوق العمل.
الحقباني كان له دورٌ بارز بعد تكليف المهندس عادل فقيه بمهام وزارة الصحة لمدة 7 أشهر، حيث كان ينوب عن الوزير ويتابع أعمال الوزارة بدقة وعناية وكان بمثابة وزير.