تحت الصفر.. موجة باردة على الشمالية الأربعاء والخميس
اكتشاف مركب بكتيري يحمي الجسم من مرض السكري
سلمان للإغاثة يوزّع ألف سلة غذائية شمال كردفان السودانية
الأستديو التحليلي يعزّز وعي الصقارين ويطوّر قراءة أشواط مهرجان الصقور
ضبط مخالف مارس صيد الأسماك بدون تصريح وبأدوات محظورة في جدة
الحج والعمرة توقف شركة عمرة ووكيلها الخارجي لمخالفة التزامات السكن
الدوري السعودي.. النصر يتصدر والهلال في الوصافة والأهلي يتلقى الخسارة الأولى
جامعة نجران تعلن عن توفر وظائف أكاديمية لحملة الدكتوراة والماجستير
عبدالعزيز بن سعود يدشّن المشتل المركزي ومحطة أبحاث وإنتاج البذور البرية بمحمية الملك سلمان
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 77 إلى قطاع غزة
تفاعل الشاعر أحمد بن علي العداوي- من نادي جازان الأدبي- مع قصيدة فضيلة الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس التي ألقاها مساء أمس عن أهالي جازان، في احتفال الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة جازان والجمعيات التابعة لها في محافظات المنطقة بتخريج (136) طالبًا وطالبة من حفظة كتاب الله الكريم، والمقامة بجامع خادم الحرمين بجازان، وكتب قصيدة بعنوان “غَـيْـثُ الحُـبِّ”؛ ردًّا على قصيدة الشيخ السديس، وجاء نص القصيدة:
بدرٌ أنارَ قلوبَنا ببيـانِ *** ذاكَ السديسُ قصائدُ الوجـدانِ
حيَّتْكَ جازانٌ وحياكَ الهـوَى *** وهفا إليك الغَيْـمُ والقَمَـرانِ
شِعْري تقاصرَ عن مقامِكَ.. نبضُهُ *** يشتاقُ نبضَ بيانِك الفتَّـانِ
جازانُ مُذْ وطَأَتْ ظِلالُكَ ترتـدي *** حُللًا منَ الألماسِ والتيجـانِ
تلويحةُ الإعزازِ حينَ اخترْتَنـا *** صَحْبًا تغنَّتْ أعذبَ الألحـانِ
وهواكَ بحرٌ واصطفاكَ شعورُهـا *** فلأنتَ خِلُّ القلبِ في جـازانِ
ولأنتَ شمسُ الروحِ قبلةُ أنْفُـسٍ *** ولأنتَ مِزمارٌ لحُلوِ بيـانِ
ولأنتَ ورْدُ العُمْرِ نسمةُ رِقَّـةٍ *** ولأنتَ غيثُ الحُبِّ للظمْـآنِ
كلُّ الجهاتِ سعادةٌ يا شيخَنـا *** وعلى رياحِ السَّعْدِ فلُّ أمانـِي
قد أطرقَ الصُّبْحُ النديُّ مُفاخِـرًا *** ذاكَ السديسُ ضياءُ كلِّ مكـانِ
يا شيخَنا فهُنا أسودُ بلادِنـا *** إنْ دقَّ طبلُ الحربِ في الميـدانِ
شيخٌ وأطفالٌ شبابُ ونسـوةٌ *** يرجونَ إذْنًا منْ لدنْ سلمـانِ
سترون منهم ما يفوقُ تخيـلا *** بشجاعةٍ مردوفةِ الإيمـانِ
يستقبلون الموتَ كلَّ بشاشـةٍ *** ويسابقون العزَّ للأوطـانِ
يا أيُّها الأعداءُ دربُ منُاكُمُـو *** نارٌ وخيبةُ نكسةِ الحِرْمـانِ
إنّا (هَلِ العوجاءِ) سيفُ رقابِكُـمْ *** وقبورُكُمْ في قبضةِ الفُرسـانِ
تصطفُّ خيلُ الفخرِ عُرْسِ روايـةٍ *** ما دامَ أمنَ بلادِنا الحَرَمَـانِ