القبض على شخص سرق محلًا تجاريًا باستخدام سلاح أبيض في عسير
وظائف شاغرة بـ مستشفى الملك خالد التخصصي
وظائف شاغرة لدى شركة الخزف
وظائف شاغرة في شركة السودة للتطوير
وظائف إدارية شاغرة لدى صندوق التنمية
سلمان للإغاثة يوزّع 565 حقيبة إيوائية في ريف دمشق
توضيح من التأمينات بشأن تعويض الأمومة
أسعار الفضة تسجل أعلى مستوياتها
ضبط مقيم لتلويثه البيئة بتفريغ مواد خرسانية في الشرقية
الذهب يتجاوز 4100 دولار للأوقية لأول مرة
أكد مدير المركز الأحوازي للإعلام والدراسات الإستراتيجية حسن راضي أن إيران تلقت صفعة مباشرة من خلال عاصفة الحزم العسكرية، واستضافة المملكة العربية السعودية للرئيس اليمني الشرعي عبد ربه منصور هادي، إضافةً لفتح مقر للخارجية اليمنية بالعاصمة الرياض.
وأضاف “راضي” في حديث خاص لـ”المواطن” أن الدعم العربي لليمن مشروعٌ حسب القانون الدولي؛ للدفاع عن الشرعية من جهة، والدفاع عن اليمن بصفتها دولة عربية تم تهديدها أمنها الذي يعتبر جزءًا من الأمن القومي العربي، مشيرًا إلى أن استضافة الرئيس اليمني، وفتح خارجية اليمن في الرياض هي دعم لليمن واستقرارها وأمنها في وجه التهديد الإيراني.
وأوضح حسن راضي أنه عندما أطلقت السعودية عمليات عاصفة الحزم بمشاركة دول عربية وإسلامية، فإنها عدّت العدة ودخلت المعركة بكل العناصر التي تضمن النصر على إيران في اليمن.
وأفاد أن احتضان المملكة للرئيس عبد ربه منصور هادي هو جزء من تلك الخطة، وبما أن الرئيس اليمني يشكِّل الشرعية لليمن، وهو جزء من المعركة؛ فلابد أن يتم دعمه بكل ما يضمن النجاح والنصر لليمن وعودة الشرعية والتخلص من عملاء طهران في اليمن.
وأكد “راضي” أن عاصفة الحزم جاءت لترد الاعتبار للدول العربية بعدما انتهكت إيران سيادة العراق وسوريا ولبنان واليمن وتدخلت بالشؤون الداخلية لدول عربية أخرى، مبينًا أن إيران لم تكن تتوقع هذا الرد العربي الحاسم الذي اتسم بالسرعة والدقة والشمولية لـ10 دول.