اشتراطات مراكز ومنافذ بيع المركبات المُلغى تسجيلها
بدء مرحلة طلب إبداء الرغبات لمشروع التفتيش البيئي
السعودية تدين بأشد العبارات عمليات توغل قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
محتالو بيع السيارات غير المملوكة في قبضة شرطة الرياض
الموافقة على آلية التعامل مع حالات العنف والإيذاء والإهمال في المنشآت الصحية
ضبط مقيم لتلويثه البيئة بتفريغ مواد خرسانية في الشرقية
أساسيات تطبيق برامج الأمن الحيوي في المنشآت الزراعية الحيوانية
أجواء إيمانية صباحية للمعتمرين في الحرم المكي
بيل غيتس يغادر قائمة أغنى 10 مليارديرات عالميًا!
ضبط 400 كجم لحوم مجهولة المصدر في منزل سكني بتبوك
أعلن حاكم ولاية ماريلاند الأمريكية حالة الطوارئ في الولاية بعدما شهدت مدينة بالتيمور أعمال شغب واشتباكات اندلعت عقب تشييع جنازة رجل من أصول إفريقية.
وعقب أحداث الشغب بالمدينة، وضع حاكم ولاية ماريلاند الحرس الوطني في الولاية في حالة تأهب، وأمر بإرسال تعزيزات من الجنود إلى بالتيمور، كما فرضت رئيسة بلدية بالتيمور حظرا ليليا على التجول ابتداء من ليلة الإثنين ولمدة أسبوع من الساعة الـ10 مساء إلى الـ5 صباحا، مع إمكانية نشر قوات الحرس الوطني في أقرب وقت.
وتصاعدت وتيرة العنف في المدينة عقب جنازة الشاب فريدي غراي (25 عاما) الذي توفى يوم 19 أبريل ، متأثرا بجروح أصيب بها أثناء عملية اعتقاله من قبل الشرطة.
وتم توقيف غراي في 12 أبريل من دون اللجوء للقوة، واتهم لاحقا بحيازة سكين، بحسب تقرير للشرطة.
ويقول ذوو القتيل إنه تعرض لإصابة خطيرة في العمود الفقري في منطقة العنق، ما أدى إلى وفاته بعد مرور أسبوع على عملية الاعتقال.
وأعلنت الشرطة عن إصابة 15 من عناصرها 6 منهم بجروح خطيرة في الاشتباكات التي اندلعت بعد أن بدأت مجموعات من الطلاب رشق رجال الأمن بالحجارة.
وأكد ضابط في شرطة بالتيمور أن القوات الأمنية حاولت منذ البداية صد المحتجين فقط لكنها ستبدأ بتنفيذ اعتقالات واستخدام قنابل الغاز المسيل للدموع ورذاذ الفلفل لتفريق الحشود.
في الأثناء، قال البيت الأبيض إن وزيرة العدل الأمريكية لوريتا لينش أطلعت الرئيس باراك أوباما على تطورات العنف في بالتيمور.
يذكر أن مقتل غراي على أيدي الشرطة جاء ضمن سلسلة حوادث مشابهة وقعت في الأشهر الأخيرة وأججت التوتر والجدل حول عنف الشرطة بعد مقتل مواطنين عزل من أصول إفريقية في فيرغسون وميزوري ونيويورك سيتي وغيرها، وأعمال الشغب التي شهدتها بالتيمور هي الأعنف منذ احتجاجات فيرغسون العام الماضي.