فيصل بن بندر يوجه الجهات المعنية بسرعة رفع تقارير نتائج الحالة المطرية
استمرار هطول أمطار غزيرة على أجزاء من منطقة الرياض
تعليم الرياض: تعليق الدراسة الحضورية غدًا
جامعة جدة تعلن بدء القبول في برامج الدراسات العليا للعام 2026
النفط يتراجع وسط توقعات بفائض المعروض
المنتخب السعودي يخسر أمام الأردن ويودع كأس العرب
خالد بن سلمان يبحث مستجدات الأحداث مع كبير مستشاري الرئيس الأمريكي
السعودية تعزي المغرب في ضحايا فيضانات آسفي
وظائف شاغرة بـ شركة سبيماكو الدوائية
الدراسة عن بُعد غدًا في مدارس الشرقية ومحافظة الأحساء
سجّل كرسي وزير الصحة الرقمَ الأصعب بين الوزارات حيث جاء تعيين المهندس خالد الفالح أمس خلفاً للأستاذ محمد بن عبدالملك آل الشيخ الوزير السادس خلال عام واحد.
القرارات الملكية الأخيرة وضعت يدها على جرح الوزارة بعد إعفاء نائبيها منصور الحواسي ومحمد بن خشيم في سبيل التجديد وضخ الدماء الجديدة داخل أوردة وشرايين الوزارة التي عانت من كثرة تعيينات وإعفاءات الوزراء.
ووفق ما يرى المتابعون فإن إعفاء نائبين هو خطوة رائدة للنهوض بمهام وواجبات الوزارة وإعادة هيكلتها وتحسين أدائها الصحي ومواجهة تحديات الأمراض والأوبئة المنتشرة.
وبالعودة لكرسي الوزارة الأكثر تعييناً خلال عام، ففي عام ٢٠١٤ م تم إعفاء الدكتور عبدالله الربيعة من منصبه ليُعين المهندس عادل فقيه مكلفاً بالعمل ولم يستمر سوى عدة أشهر ليتم إعفاؤه وتعيين الدكتور محمد الهيازع وزيراً للصحة الذي لم يكمل شهرين حتى تم تعيين أحمد الخطيب وزيراً للصحة الذي تم إعفاؤه ليلة (٢٢ / ٦ / ١٤٣٦ هـ) وتكليف الأستاذ محمد بن عبدالملك آل الشيخ بإدارتها حتى تم تعيين المهندس الفالح اليوم وزيراً له.