إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
تفاقمت الأزمة الإنسانية في محافظة عدن والمدن المحيطة بسبب حرمان السكان من المياه الصالحة للشرب نتيجة المعارك الدائرة، ما دفعهم إلى اللجوء إلى آبار قديمة بها مياه غير صالحة للاستخدام.
وأفاد مراسلنا بأن السكان في أحياء المعلا والقلوعة والتواهي وكريتر لجأوا إلى آبار قديمة في أحواش المساجد الكبيرة، وكانت تلك الآبار غير مستخدمة لفترة طويلة.
وأوضح أن المياه في هذه الآبار ملوثة وغير صالحة للشرب ولا يستخدمها السكان لاعتمادهم الكلي على أنابيب المياه القادمة من الخزانات الرئيسية للمدينة.
وتعرض الخزان الرئيسي أعلى جبل حديد إلى تخريب مما أدى إلى قطع المياه عن أحياء شمال عدن.
وتوقف أنبوب المياه الواصل بين المعلا والمنصورة، وأيضا الأنبوب المار أسفل جبل حديد الذي يغزي كريتر والتواهي والقلوعة.
ونتيجة للاقتتال، تم تدمير آبار المياه الصالحة للشرب الموجودة في بلدة تبن الواقعة بين عدن ولحج.
وتغذي تلك الآبار مناطق في المحافظتين، وهي أحياء الشيخ عثمان والرفاعة والبريقة والمنصورة.
وقالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر الثلاثاء إن مدينة عدن ينقصها الغذاء والماء وكذلك اللوازم الطبية والجراحية على وجه الخصوص، وفقاً لفرانس برس.
وينذر الاعتماد على الآبار القديمة، بأزمة صحية تزيد من الوضع الإنساني المتردي لمدن الجنوب.