بسبب الحالة المطرية.. إغلاق نفقين بالدمام احترازياً الحالة المطرية تتواصل على الرياض لليوم الثاني فض اعتصام جامعة كولومبيا بالقوة ورئيسة الجامعة تطالب ببقاء الشرطة نزاهة : التحقيق مع 268 مشتبهًا به وإيقاف 166 مواطناً ومقيماً تراجع سعر الذهب في السعودية اليوم 675 مليون دولار حجم استثمارات نيوم بالخارج أسترازينيكا تكشف حقيقة مضاعفات لقاح كوفيد الخطيرة إعلان أول علاج للسرطان من الرياض أثبت أنها عاصمة عالمية للمبادرات الرئيسية بلاك أند روك أكبر شركة لإدارة الأصول بالعالم تدشن منصة لها في الرياض وزير السياحة: السعودية أطلقت العنان لمشاركة كنوزها مع العالم
تأكيدًا لما نشرته “المواطن“- اليوم- عن قيام الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند بزيارة لعضو الهيئة الذي تعرض لإطلاق نار يوم أمس وحالته مستقرة، أوضحت الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أن الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند زار عضو مركز هيئة طويق بالرياض إبراهيم القحطاني، الذي تعرض لإطلاق نار- مساء أمس السبت- أثناء قيامه بعمله واستيقافه لأحد المخالفين، وذلك بمستشفى الملك سلمان بالرياض.
وكان في استقباله مدير عام فرع الرئاسة العامة بمنطقة الرياض الشيخ تركي بن عبدالله الشليل، ورئيس هيئة الرياض عبدالمجيد بن محمد العساكر، ورئيس مركز هيئة طويق الشيخ عبدالرحمن العيسى، ومساعد مدير عام المستشفى ومدير العلاقات العامة بالمستشفى والطبيب المعالج وعدد من المسؤولين في المستشفى.
واطمأن “السند” على صحة العضو “القحطاني”، واستمع إلى شرح مفصل عن حالته الصحية من قبل الطبيب المعالج الذي بيّن أن حالته الآن مستقرة بعد إجراء عملية له.
وأكد أن ما يقوم به العضو واجب شرعي ووطني، وأنه يُرجى له الأجر العظيم من الله عز وجل، مشيرًا إلى أن قادة هذه البلاد المباركة، وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز- حفظهم الله جميعًا- حريصون كل الحرص على أبنائهم العاملين في الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وتوجيهاتهم في هذا واضحة وصريحة.
وأبدى استعداده بمساعدة العضو في كل ما يحتاج إليه، متمنيًا له الشفاء العاجل، سائلًا الله- عز وجل- أن يَمُنّ عليه بالصحة والعافية، وأن يجزل له الأجر والمثوبة على ما قام به من جهد وما تحمله من مصاعب في سبيل إقامة شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وحماية المجتمع.