إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
شدد مدير الشؤون الصحية بمحافظة جدة- الدكتور مبارك بن حسن عسيري- على أهمية الاهتمام بصحة الكلى، معتبرًا أن الكليتين هما الفلتر الرئيسي للجسم، وأي عطب فيهما أو في إحداهما يؤثر بشكل سلبي على حياة الإنسان، ويسبب له الكثير من الاعتلالات الصحية؛ مما يجعله عبئًا على أسرته ومجتمعه.
وأكد “عسيري” بأنه يمكننا التغلب على الكثير من هذه الأمراض وتجنبها- بعد عناية الله سبحانه وتعالى- باتخاذ بعض الاحتياطات وتطبيق النصائح التوعوية التي يقدمها لنا المختصون من خلال الندوات والبرامج العلمية والتوعوية في المستشفيات والمرافق الصحية بمحافظة جدة.. جاء ذلك في الكلمة التي ألقاها مدير صحة جدة خلال افتتاحه أمس الأحد لندوة أمراض الكلى وتأثيرها على الصحة، التي نظمها مستشفى العزيزية للولادة والأطفال بجدة بقاعة المحاضرات في المستشفى.
من جانبه أكد مدير المستشفى رئيس اللجنة المنظمة للندوة- الدكتور أحمد جابر الحربي- بأن الندوة المقامة لمدة يوم واحد ناقشت العديد من المواضيع المهمة والمتعلقة بالكلى وأمراضها، ومن أهم هذه المواضيع الفشل الكلوي المزمن لدى الأطفال، والإصابات الحادة للكلى، وتجنب الالتهابات لدى الأطفال، وسلامة الأدوية في أمراض الكلى وغيرها من المواضيع والمستجدات الطبية في هذا الجانب.
وأشار “الحربي” إلى أن الندوة تطرقت أيضًا إلى موضوع متلازمة انحلال الدم اليوريمية- النمطية والتبول اللا إرادي عند الأطفال، والمتلازمة الكلوية عند الأطفال، كما تضمنت محاور الندوة تعريف التبول اللا إرادي وأسباب الفشل الكلوي الحاد لدى الأطفال.


أبو نجم : عصام هاني عبد الله الحمصي
التوعيةالصحية توفر أمولاً طائلة على الجهات الرسمية وتمد بحياة الإنسان بإذن الله ، وياليت تكون على مستوى المدارس بنين وبنات وبصفة مستمرة بسبب خطورة المرض ويجب إتقاء المرض من نعومة أظفار الأجيال الفادمة :: أما نحن العجايز لا فائدة ولا يصلح الحداد ما أفسده الدهر ::.