السعودية ضمن أسرع مؤشرات إدارة الموارد المائية المتكاملة في العالم
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين في عسير
رئاسة مدغشقر: محاولة غير قانونية للاستيلاء على السلطة
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 38 كيلو قات في جازان
نهاية موسم سهيل 15 أكتوبر
سلمان للإغاثة يوزّع 1.100 سلة غذائية في دير الزور بسوريا
أكثر من 700 ألف زائر لمعرض الصقور والصيد السعودي 2025 خلال 10 أيام
تفعيل اليوم العالمي للبصر في معرض الصقور والصيد السعودي
برنامج صُنّاع المحتوى ينطلق من الرياض بمشاركة مؤثرين وخبراء بالإعلام
القبض على مقيم لنقله مخالفين لنظام أمن الحدود بجازان
أعرب ياسين بن عمر مكاوي- مستشار فخامة الرئيس اليمني- عن خالص شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وقادة الدول الخليجية والعربية، على دعمهم الكبير للجمهورية اليمنية في الأزمة التي تمر بها حاليًّا، والذي تمخض عنه اليوم تبني مجلس الأمن الدولي مشروع القرار الخليجي العربي المعني باستقرار اليمن.
وقال في تصريح لوكالة الأنباء السعودية اليوم: إن تبني مجلس الأمن الدولي قرارًا أمميًّا يوقف الدمار في اليمن بمؤازرة 14 دولة من أصل 15، يؤكد مدى قوة الدبلوماسية الخليجية والعربية في المجلس التي سعت منذ أسبوعين إلى تبني مشروعها السلمي لإعادة اليمن وسلطته الشرعية، ودحر أعداء اليمن والمنطقة العربية.
وأضاف: إن قرار مجلس الأمن أصبح نافذًا وفقًا للبند السابع، وعلى القتلة في اليمن والمتربصين بالشعب اليمني أن ينفذوا بنوده، ويسلموا سلاحهم، وينسحبوا من صنعاء والمناطق اليمنية التي استولوا عليها؛ ليعود السلم والأمان إلى اليمن من جديد.
وأشار إلى أنه لا مفر أمام الحوثيين ومن يعاونهم من الداخل والخارج بعد هذا القرار، إلا الدحور وتسليم الراية، والموافقة على الشرعية اليمنية الممثلة في فخامة الرئيس عبد ربه منصور هادي رئيس الجمهورية اليمنية، وفك الارتباط بينهم وبين الأجندة الإيرانية المدمرة لليمن والشعوب العربية.
وأكد أن الدبلوماسية الخليجية العربية أعادت الحياة إلى المواطن العربي من خلال انتصارها للقضية اليمنية، مشيرًا إلى أن القرار الأممي سيكون دافعًا قويًّا للجان الشعبية في اليمن، خاصة في عدن، للشد من أزرهم وبذل المزيد من الجهود للدفاع عن عرضهم وأرضهم في مواقعهم باليمن.
وبيّن مستشار فخامة الرئيس اليمني أنه بعد أن تستكمل عملية “عاصفة الحزم” خططها الرامية إلى حفظ أمن اليمن، وإعادة شرعيته، سيكون هناك حوار مفتوح بين الأطياف اليمنية، خصّص لاستعادة هيبة الدولة اليمنية، واستقرار شعبها.