بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
أكد حمد بن مشخص العتيبي -مدير الإعلام الصحي والعلاقات بمجمع الأمل للصحة النفسية بالرياض- أن حوالي 60% من حملات الإعلام الصحي في المملكة يتم تسليمها لشركات تجارية مما يفقدها هدفها الحقيقي ويجعل مبالغها تذهب في رسائل باهتة أو تقليدية، وغالبيتها لا تخضع لبرامج قياس النتائج وإنما تنفذ من أجل أن تضاف لرصيد أعمال الجهة المنفذة.
وأشار -خلال محاضرة في كلية الطب بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية- إلى ضرورة الانفتاح على مصادر الإعلام والتقنيات الحديثة والاهتمام ببرامج تصحيح السلوك الصحي الوقائي، وحذر من رسائل الإعلام الصحي السلبية التي تعتمد على الاجتهادات الشخصية وضعف الرسالة وعدم مناسبتها للتوقيت أو لبيئة المجتمع وقلة المتخصصين وندرة برامج التدريب والتطوير.
وأضاف أن حملة التوعية بـ”كورونا” نجحت في برامج عدة وكانت مميزة في أساليبها وانتشارها ولكنها فشلت في إقناع ملاك الإبل باتخاذ الاحتياطات اللازمة لأنها تخاطبهم بأسلوب علمي بحت ولم تراع علاقتهم العاطفية الكبيرة بها ولم تضع بدائل تتناسب مع ثقافتهم وبيئتهم.