الهلال يبدأ مشواره في مونديال الأندية بالتعادل مع ريال مدريد
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع
سلمان للإغاثة يوزّع 3.489 كرتونًا من التمور في دير الزور السورية
ما هي خدمة تقدير والفئات المستفيدة منها؟ الأحوال تُجيب
الريال يتقدم والهلال يتعادل سريعًا
الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ 183 مليار دولار
زالي.. تقنية وطنية لحفظ الأمن على الحدود
الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة
التشكيل الرسمي لمباراة ريال مدريد والهلال
قال عالم: إن بركانًا في قاع المحيط ينفث الحمم منذ 7 أيام على بُعد 480 كيلومترًا قبالة ساحل ولاية أوريجون الأمريكية، مما يؤكد توقُّعات ظهرت في فصل الخريف وأعطت الباحثين تصورًا عن بؤرة بركانية كامنة في القاع.
وقال بيل تشادويك- وهو عالم جيولوجيا في جامعة ولاية أوريجون- أمس الجمعة: إن الباحثين على علم بثوران البركان مرتين من قبل؛ لأنه يقع على طول محور أخدود جبلي تحت سطح الماء.
وأضاف: أنه تم رصد ثوران البركان في عامَيْ 1998 و2011 بعد حدوثهما بأشهر أو سنوات.
كان الباحثون قد قاموا بتوصيل آلات رصد بكابل تحت سطح الماء للمرة الأولى العام الماضي؛ مما سمح لهم بجمع بيانات فورية عن البركان الذي يبلغ ارتفاع قمته 1500 متر تحت سطح المحيط.
وقال “تشادويك”- الذي يعمل مع الإدارة القومية للمحيطات والغلاف الجوي: “يسمح لنا الكابل بوضع عدد أكبر من المجسات وآلات الرصد على الإطلاق ويقدم معلومات فورية”.
وكان الباحثون قد وضعوا محطات رصد تعمل بالبطاريات منذ سنوات، لكنهم لم يتمكنوا من تحليل البيانات إلا بعد انتشال هذه الأجهزة. ورصدت مجسات الضغط ثورانًا مستمرًا للبركان يوم 23 إبريل.
وقال “تشادويك”: إنه بعد رصد المئات ثم الآلاف من الزلازل يوميًّا قرب البركان جرى رصد أكثر من 8000 زلزال محدود خلال يوم 23 إبريل.
ورغم تباطؤ وتيرة الثوران، فإن البركان ظل يطلق الصهير البركاني بدءًا من أمس الجمعة؛ مما جعل “تشادويك” والعلماء الذين يعملون معه يتساءلون أين تذهب الحمم البركانية؟!
قمر
ياربي رحمتك ياربي لا تغضب ع عبادك الصالحين
عاجل
الله يرحمنا الله لا يورينا غضبه