انتشرت في مواقع التواصل الاجتماعي والواتساب صورة “قبل وبعد” لميناء القحمة التي ترصد الفارق بين الميناء قبل إنشائه من وزارة الشؤون الاجتماعية وكيف كان وضعه سيئًا ويفتقد لأبسط حاجات الصيادين، ولا يوجد به أرصفة أو قوارب أو عدد صيد، وأظهرت الصورة في جانبها الآخر كيف أصبح الميناء بعد إنشاء وزارة الشؤون الاجتماعية له وفق أحدث طراز بأرصفة وقوارب حديثة ومعدات صيد تقنية جديدة أمّنتها الوزارة لـ٦٥ مستفيدًا من الضمان الاجتماعي، فتغيّرت حالتهم المادية، وتحسّن دخلهم المالي بشكل كبير، بعد أن تم تطوير الميناء لهم.