بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
قال الرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية الدكتور لؤي بن أحمد المسلّم أن التوجيه الذي أصدره خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، يحفظه الله ، في تأسيس مركز دائم للإغاثة والأعمال الإنسانية يعد أحد ثمرات العطاء التي تقدمها المملكة للعالم في دعم الأعمال الخيرية والإغاثية والإنسانية ، وتأتي دوما رؤية الملك سلمان ومبادراته السامية لتعطي انطباعاً إيجابياً بأن القيادة تنظر لأعمال الخير والعطاء نظرة صادقة ومستدامة ممزوجة بمبادئ وتعاليم ديننا الإسلامي الحنيف .
وذكر المسلم إلى أن توجيه خادم الحرمين الشريفين بإنشاء مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية وتوحيد هذه الجهود والمبادرات والأعمال الانسانية من خلال هذا المركز بإعطاءه الشخصية الاعتبارية المستقلة، إنما يؤكد حرص خادم الحرمين الشريفين، يحفظه الله، على أن يكون هذا الصرح نموذجاً فريداً لخدمة الإنسانية، بل أن الدعم لم يقف على انشاء المركز فحسب وانما بتخصيص الملك سلمان أيده الله ملياري ريال لأعمال المركز وللاحتياجات الإنسانية والإغاثية وهذا ما سيمكن المركز من تحقيق رؤية وتطلعات القيادة في العمل الإنساني على مستوى العالم ليكون المركز أحد شواهد العصر على عطاء المملكة الممتد لأقطار العالم .
واختتم تصريحه بأنه لا يخفى على الجميع ما تقوم به المملكة العربية السعودية في تقديم يد العون والمساندة من خلال المعونات والاستجابة لرفع المعاناة وإغاثة الشعوب والدول والأفراد والذي جعل من المملكة مكانة عالية في العمل الإغاثي والإنساني على مستوى العالم مما دعا المنظمات العالمية لإنصاف الأعمال الإنسانية السعودية التي تُقدم كاستراتيجية ثابتة ومستدامة، لا تلتفت في تقديمها لأي أغراض أو اعتبارات أخرى .
وأضاف :” لاشك أن الاحصاءات التي صدرت عن الأمم المتحدة بأن المملكة تصدرت قائمة الدول المانحة للمساعدات التطوعية لتمويل عمليات الإغاثة الإنسانية والتي تجاوزت نسبة عطاءاتها ومساعداتها 6% من دخلها القومي، بينما لا تمثل المساعدات الإنسانية التي تقدمها دول عرفت بالمصنعة، والأكثر ثراءً سوى 5.1% من دخلها القومي يعد دليلاً على رؤية القيادة من منطلق مسئوليتها الأممية والإجتماعية لتقديم كل ما من شأنه ان يساعد ويساند على نهضة الأوطان والشعوب.
مواطن
حكامنا حفظهم الله وادام عزهم ماقصروا لكن الله يرزقهم البطانة الصالحة ويجنبهم بطانة السؤ.
الله كريم
مشكور يا صحيفه الموطن
أقول حسبي الله عليكم الله لايحللككم جميعا أنتو وشركه المياه ومن تسبب بحرمان الموظفين من الراتبين والبونص حقنا